لليوم الثالث على التوالي يعتصم المئات من اللاجئين السوريين والفلسطينيين السوريين في ساحة "مينتوريت" أمام مقر البرلمان السويدي، وذلك احتجاجاً على تطبيق دائرة الهجرة السويدية لقانون الهجرة الأكثر تشدداً في تاريخ السويد تجاه المهاجرين.
حيث دخل القانون الذي أقره البرلمان السويدي مؤخراً حيز التنفيذ منذ 20 تموز | يوليو الماضي، ويتضمن القانون تشديد إجراءات اللجوء ولم الشمل للاجئين في السويد، حيث تم إيقاف منح الإقامات الدائمة واستبدالها بإقامات مؤقتة من فئتين، الفئة لأولى مدتها (13) شهراً، والفئة الثانية مدتها (3) سنوات، بالإضافة إلى وضع شروط مشددة أمام اللاجئين الذين يحق لهم لم شملهم بعوائلهم، حيث منها شرط العمل وتأمين السكن من قبل الشخص المقيم في السويد.
لليوم الثالث على التوالي يعتصم المئات من اللاجئين السوريين والفلسطينيين السوريين في ساحة "مينتوريت" أمام مقر البرلمان السويدي، وذلك احتجاجاً على تطبيق دائرة الهجرة السويدية لقانون الهجرة الأكثر تشدداً في تاريخ السويد تجاه المهاجرين.
حيث دخل القانون الذي أقره البرلمان السويدي مؤخراً حيز التنفيذ منذ 20 تموز | يوليو الماضي، ويتضمن القانون تشديد إجراءات اللجوء ولم الشمل للاجئين في السويد، حيث تم إيقاف منح الإقامات الدائمة واستبدالها بإقامات مؤقتة من فئتين، الفئة لأولى مدتها (13) شهراً، والفئة الثانية مدتها (3) سنوات، بالإضافة إلى وضع شروط مشددة أمام اللاجئين الذين يحق لهم لم شملهم بعوائلهم، حيث منها شرط العمل وتأمين السكن من قبل الشخص المقيم في السويد.