يعيش اللاجئون الفلسطينيون في مخيم النيرب بحلب، حالة قلق كبيرة وخاصة بين الأطفال والنساء، وذلك بعد اشتداد وتيرة الاشتباكات وأصوات الإنفجارات التي يسمع صداها في المخيم، وسقوط عدد من القذائف، فيما خرجت نداءات من مساجد المخيم تدعو الأهالي الإلتزام في منازلهم خوفاً من أن يطالهم القصف.
وكانت المعارضة قد أعلنت عن دخولها كلية المدفعية في منطقة الراموسة في وقت تم الاعلان فيه عن قطع الطريق الرابط بين مدينة حلب ومخيم النيرب، بسبب الاشتباكات العنيفة المندلعة بين مجموعات المعارضة المسلحة التابعة للمعارضة السورية من جهة، والجيش النظامي واللجان الشعبية ولواء القدس الموالين له.
يشار أن المخيم يشهد حالة من عدم الاستقرار والأمان بسبب توتر الأوضاع الأمنية في المناطق المتاخمة له، وأن موقع مخيم النيرب الملاصق لمطار النيرب العسكري جعل منه موقع استراتيجي لطرفي الصراع في سورية، وقد تعرض في وقت سابق للقصف ولإطلاق النار مما أدى إلى وقوع ضحايا في صفوف المدنيين.
يعيش اللاجئون الفلسطينيون في مخيم النيرب بحلب، حالة قلق كبيرة وخاصة بين الأطفال والنساء، وذلك بعد اشتداد وتيرة الاشتباكات وأصوات الإنفجارات التي يسمع صداها في المخيم، وسقوط عدد من القذائف، فيما خرجت نداءات من مساجد المخيم تدعو الأهالي الإلتزام في منازلهم خوفاً من أن يطالهم القصف.
وكانت المعارضة قد أعلنت عن دخولها كلية المدفعية في منطقة الراموسة في وقت تم الاعلان فيه عن قطع الطريق الرابط بين مدينة حلب ومخيم النيرب، بسبب الاشتباكات العنيفة المندلعة بين مجموعات المعارضة المسلحة التابعة للمعارضة السورية من جهة، والجيش النظامي واللجان الشعبية ولواء القدس الموالين له.
يشار أن المخيم يشهد حالة من عدم الاستقرار والأمان بسبب توتر الأوضاع الأمنية في المناطق المتاخمة له، وأن موقع مخيم النيرب الملاصق لمطار النيرب العسكري جعل منه موقع استراتيجي لطرفي الصراع في سورية، وقد تعرض في وقت سابق للقصف ولإطلاق النار مما أدى إلى وقوع ضحايا في صفوف المدنيين.