map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

أهالي المناطق الخاضعة للنصرة (سابقاً) في مخيم اليرموك يحذرون من حصار جديد تفرضه داعش

تاريخ النشر : 06-08-2016
أهالي المناطق الخاضعة للنصرة (سابقاً) في مخيم اليرموك يحذرون من حصار جديد تفرضه داعش

حذر أهالي حي عين غزال والمناطق الخاضعة لسيطرة جبهة فتح الشام - النصرة سابقاً داخل ‫مخيم اليرموك، من حصار جديد يفرضه تنظيم الدولة - داعش عليهم، ينتج عنه ضحايا نتيجة الجوع وانعدام التغذية جراء هذه الإجراءات التعسفية بحقهم.

وطالبوا التدخل لمنع إغلاق الطرق باتجاه منازلهم وأحيائهم الخاضعة للنصرة، حيث طالبت داعش من أهالي تلك المناطق ترك منازلهم لمهلة محددة وسيتم إغلاق أي منفذ باتجاه المناطق المذكورة علاوة على استهداف وقنص أي شيء يتحرك فيها.

في غضون ذلك قالت الأنباء الواردة من المخيم، أن عناصر من تنظيم الدولة استولوا على مكتب تسجيل الأونروا داخل المخيم بالقوة، وأشرفوا على تسجيل من هم مقربون من التنظيم، وفرضوا تسجيل أسماء أفراد عائلهم بقوة السلاح ضمن سجلات المكتب التي توزع من خلالها الطرود الغذائية في بلدات الجوار (يلدا، ببيلا وبيت سحم).

وكان التنظيم قد منع الأهالي المحاصرة في مناطق أخرى داخ المخيم من ادخال المواد الغذائية واحتياجاتهم اليومية، وحمّل جبهة "النصرة" ما يحصل بالمناطق المحاصرة وطالبوا الأهالي بالتوجه إليها ومطالبتهم بالخروج منها لكي تحل المشكلة، الأمر الذي أثار الأهالي التي شبّهت استفزازات "داعش" بتصرفات النظام السوري والفصائل الموالية له كالقيادة العامة وغيرها.

يشار إلى استمرار حصار الجيش النظامي ومجموعات القيادة العامة على المخيم للليوم (1145) على التوالي، وانقطاع الكهرباء منذ أكثر من (1206) يوم، والماء لـ (695) يوماً على التوالي، فيما قضى (187) ضحية داخل المخيم بسبب الحصار والجوع ونقص الرعاية الطبية.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/5438

حذر أهالي حي عين غزال والمناطق الخاضعة لسيطرة جبهة فتح الشام - النصرة سابقاً داخل ‫مخيم اليرموك، من حصار جديد يفرضه تنظيم الدولة - داعش عليهم، ينتج عنه ضحايا نتيجة الجوع وانعدام التغذية جراء هذه الإجراءات التعسفية بحقهم.

وطالبوا التدخل لمنع إغلاق الطرق باتجاه منازلهم وأحيائهم الخاضعة للنصرة، حيث طالبت داعش من أهالي تلك المناطق ترك منازلهم لمهلة محددة وسيتم إغلاق أي منفذ باتجاه المناطق المذكورة علاوة على استهداف وقنص أي شيء يتحرك فيها.

في غضون ذلك قالت الأنباء الواردة من المخيم، أن عناصر من تنظيم الدولة استولوا على مكتب تسجيل الأونروا داخل المخيم بالقوة، وأشرفوا على تسجيل من هم مقربون من التنظيم، وفرضوا تسجيل أسماء أفراد عائلهم بقوة السلاح ضمن سجلات المكتب التي توزع من خلالها الطرود الغذائية في بلدات الجوار (يلدا، ببيلا وبيت سحم).

وكان التنظيم قد منع الأهالي المحاصرة في مناطق أخرى داخ المخيم من ادخال المواد الغذائية واحتياجاتهم اليومية، وحمّل جبهة "النصرة" ما يحصل بالمناطق المحاصرة وطالبوا الأهالي بالتوجه إليها ومطالبتهم بالخروج منها لكي تحل المشكلة، الأمر الذي أثار الأهالي التي شبّهت استفزازات "داعش" بتصرفات النظام السوري والفصائل الموالية له كالقيادة العامة وغيرها.

يشار إلى استمرار حصار الجيش النظامي ومجموعات القيادة العامة على المخيم للليوم (1145) على التوالي، وانقطاع الكهرباء منذ أكثر من (1206) يوم، والماء لـ (695) يوماً على التوالي، فيما قضى (187) ضحية داخل المخيم بسبب الحصار والجوع ونقص الرعاية الطبية.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/5438