عبّر رئيس مؤتمر فلسطينيي أوروبا "ماجد الزير" عن تعازيه لعائلة اللاجئ "باسل عزام"، المرحل من تركيا إلى شمال سورية والذي قضى إثر غارة جوية استهدفت مدينة إدلب، مستذكراً قضية اللاجئ الفلسطيني السوري "باسل عزام" الذي تقاذفته المطارات اللبنانية والتركية قبل ترحيله إلى الحدود السورية بعد احتجاز دام عدة أشهر بسبب عدم امتلاكه تأشيرة دخول وبعد فشل مساعيه في الحصول على الحماية.
كما جدد "الزير" مطالبته للسلطات التركية واللبنانية بتسهيل حركة الفلسطينيين الناجين من الحرب في سورية وتحكيم المنطق الإنساني والقانوني في التعاطي معهم ومنحهم حق الدخول والإقامة القانونية لحين انتهاء الأزمة التي تمر بها سورية.
يشار أن اللاجئ الفلسطيني السوري "باسل عزام" المنشق عن جيش التحرير الفلسطيني قضى بعد ترحيله من المطار أتاتورك إلى الشمال السوري، وذلك إثر رفض السلطات التركية السماح له بدخول أراضها، حيث قضى "باسل عزام" إثر غارة جوية استهدفت مدينة إدلب السورية.
يذكر أن مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية كانت قد نشرت مناشدات اللاجئ الفلسطيني، وعملت على إيصالها للعديد من المؤسسات الحقوقية والأهلية والرسمية الفلسطينية والتركية، إلا أنه لم يتم السماح له بالبقاء في تركيا وتم ترحيله إلى الشمال السوري.
عبّر رئيس مؤتمر فلسطينيي أوروبا "ماجد الزير" عن تعازيه لعائلة اللاجئ "باسل عزام"، المرحل من تركيا إلى شمال سورية والذي قضى إثر غارة جوية استهدفت مدينة إدلب، مستذكراً قضية اللاجئ الفلسطيني السوري "باسل عزام" الذي تقاذفته المطارات اللبنانية والتركية قبل ترحيله إلى الحدود السورية بعد احتجاز دام عدة أشهر بسبب عدم امتلاكه تأشيرة دخول وبعد فشل مساعيه في الحصول على الحماية.
كما جدد "الزير" مطالبته للسلطات التركية واللبنانية بتسهيل حركة الفلسطينيين الناجين من الحرب في سورية وتحكيم المنطق الإنساني والقانوني في التعاطي معهم ومنحهم حق الدخول والإقامة القانونية لحين انتهاء الأزمة التي تمر بها سورية.
يشار أن اللاجئ الفلسطيني السوري "باسل عزام" المنشق عن جيش التحرير الفلسطيني قضى بعد ترحيله من المطار أتاتورك إلى الشمال السوري، وذلك إثر رفض السلطات التركية السماح له بدخول أراضها، حيث قضى "باسل عزام" إثر غارة جوية استهدفت مدينة إدلب السورية.
يذكر أن مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية كانت قد نشرت مناشدات اللاجئ الفلسطيني، وعملت على إيصالها للعديد من المؤسسات الحقوقية والأهلية والرسمية الفلسطينية والتركية، إلا أنه لم يتم السماح له بالبقاء في تركيا وتم ترحيله إلى الشمال السوري.
