أدت الغارات الجوية العنيفة التي شنها الطيران الحربي الروسي والسوري ليل أمس الثلاثاء – الأربعاء إلى تدمير النصب التذكاري لشهداء العودة في مخيم خان الشيح، كما استهدف الطيران الحربي مشفى السلام وشارع المخفر، مما ألحق أضراراً مادية كبيرة في المكان.
فيما أكد عدد من الناشطين لمجموعة العمل أن القصف الممنهج على مخيم خان الشيح يستهدف بالدرجة الأولى البنى التحتية والمدارس والمستوصفات، مشيرين إلى أن القصف أدى إلى تدمير أجزاء واسعة من حاراته وأزقته، محذرين من مخطط لتفريغ المخيم من سكانه وتدميره بشكل كامل.
يُذكر أن النصب التذكاري لشهداء العودة تم تدشينه يوم 2/ حزيران/ 2016 وذلك تخليداً لذكرى شهداء مسيرة العودة الأولى والثانية الذين استشهدوا في 15 أيار و5 حزيران / 2011 في عين التينة مقابل مجدل شمس في الجولان المحتل.
أدت الغارات الجوية العنيفة التي شنها الطيران الحربي الروسي والسوري ليل أمس الثلاثاء – الأربعاء إلى تدمير النصب التذكاري لشهداء العودة في مخيم خان الشيح، كما استهدف الطيران الحربي مشفى السلام وشارع المخفر، مما ألحق أضراراً مادية كبيرة في المكان.
فيما أكد عدد من الناشطين لمجموعة العمل أن القصف الممنهج على مخيم خان الشيح يستهدف بالدرجة الأولى البنى التحتية والمدارس والمستوصفات، مشيرين إلى أن القصف أدى إلى تدمير أجزاء واسعة من حاراته وأزقته، محذرين من مخطط لتفريغ المخيم من سكانه وتدميره بشكل كامل.
يُذكر أن النصب التذكاري لشهداء العودة تم تدشينه يوم 2/ حزيران/ 2016 وذلك تخليداً لذكرى شهداء مسيرة العودة الأولى والثانية الذين استشهدوا في 15 أيار و5 حزيران / 2011 في عين التينة مقابل مجدل شمس في الجولان المحتل.