أصيب الشاب الفلسطيني " أحمد سليم رافع" من أبناء مخيم النيرب بحلب، وذلك خلال مشاركته القتال مع مجموعة "لواء القدس" في معارك منطقة الراموسة القريبة من مخيم النيرب، فيما تتصاعد أصوات الاشتباكات العنيفة والانفجارات وقصف الطائرات من جهة الراموسة، وتظهر فيها سحب الدخان الأسود الذي يكاد لا يختفي في سماء المخيم.
ويشهد مخيم النيرب حالة من عدم الاستقرار والأمان بسبب توتر الأوضاع الأمنية في المناطق المتاخمة له، حيث أن موقع مخيم النيرب الملاصق لمطار النيرب العسكري جعل منه موقع استراتيجي لطرفي الصراع في سورية، وقد تعرض في وقت سابق للقصف ولإطلاق النار مما أدى إلى وقوع ضحايا في صفوف المدنيين.
يشار إلى أن مجموعة العمل وثقت (145) ضحية من أبناء مخيم النيرب قضوا منذ بدء أحداث الحرب السورية.
أصيب الشاب الفلسطيني " أحمد سليم رافع" من أبناء مخيم النيرب بحلب، وذلك خلال مشاركته القتال مع مجموعة "لواء القدس" في معارك منطقة الراموسة القريبة من مخيم النيرب، فيما تتصاعد أصوات الاشتباكات العنيفة والانفجارات وقصف الطائرات من جهة الراموسة، وتظهر فيها سحب الدخان الأسود الذي يكاد لا يختفي في سماء المخيم.
ويشهد مخيم النيرب حالة من عدم الاستقرار والأمان بسبب توتر الأوضاع الأمنية في المناطق المتاخمة له، حيث أن موقع مخيم النيرب الملاصق لمطار النيرب العسكري جعل منه موقع استراتيجي لطرفي الصراع في سورية، وقد تعرض في وقت سابق للقصف ولإطلاق النار مما أدى إلى وقوع ضحايا في صفوف المدنيين.
يشار إلى أن مجموعة العمل وثقت (145) ضحية من أبناء مخيم النيرب قضوا منذ بدء أحداث الحرب السورية.
