بمشاركة أكثر من 60 تلميذاً من اللاجئين الفلسطينيين القادمين من سوريا والمقيمين في لبنان، انطلق يوم أمس 15/ آب – أغسطس مخيم تعليم اللغة الإنكليزية الأول في لبنان تحت عنوان "نتعلم لأجل فلسطين"، كما يشارك في المخيم وفد من المعلمين الفلسطينيين المتطوعين المولودين في أوروبا إضافة إلى عدد من المعلمين الفلسطينيين المقيمين في لبنان.
المخيم الذي أقيم برعاية وتنسيق جهود مشتركة لمؤسسات نقابية فلسطينية وبتعاون وتنسيق مشترك بين تجمع المعلمين الفلسطينيين في أوروبا وتجمع معلمي فلسطينيي سورية ورابطة المعلميين الفلسطينيين في لبنان، سيستمر لمدة عشرة أيام ستُعقد أيامه الخمسة الأولى بمنطقة الدبية في بيروت ومن ثم يتم الانتقال إلى منطقة صوفر بحمدون.
يتخلل المخيم فقرات تعليمية بأسلوب ترفيهي يقدمه المتطوعون أصحاب الخبرة في هذا المجال فضلاً عن فقرات ترفيهية ورياضية وكشفية أخرى.
وبدوره أعتبر أحد القائمين على المخيم هذه التجربة اجتراحاً جديداً في منظومة التعليم بهدف تجاوز تحدي اللغة الإنكليزية الذي يشكل عقبة أمام طلاب وتلاميذ فلسطينيي سورية الذين اعتادوا التعلّم باللغة العربية.
يشار إلى أن المخيم هو ثمرة جهود عكفت عليها المؤسسات النقابية الثلاث تخطيطاً وتنفيذاً وتنسيقاً أنتجه التشبيك المشترك فيما بينهم وأفرزته ورشات عمل مشتركة بدأت على هامش مؤتمر التجمع الدولي للمؤسسات والروابط المهنية الفلسطينية والذي عُقد في لبنان في الثامن والعشرين والتاسع والعشرين من شهر نوفمبر تشرين الثاني من العام المنصرم و كان عنوانها الأساس دراسة الواقع التعليمي في الجغرافيات والبيئات المختلفة والسعي لتوظيف التخصص والتكامل لرفع سوية هذا الواقع والارتقاء به اعتماداً على استثمار الطاقات والخبرات المتوفرة لدى كل مؤسسة.
بمشاركة أكثر من 60 تلميذاً من اللاجئين الفلسطينيين القادمين من سوريا والمقيمين في لبنان، انطلق يوم أمس 15/ آب – أغسطس مخيم تعليم اللغة الإنكليزية الأول في لبنان تحت عنوان "نتعلم لأجل فلسطين"، كما يشارك في المخيم وفد من المعلمين الفلسطينيين المتطوعين المولودين في أوروبا إضافة إلى عدد من المعلمين الفلسطينيين المقيمين في لبنان.
المخيم الذي أقيم برعاية وتنسيق جهود مشتركة لمؤسسات نقابية فلسطينية وبتعاون وتنسيق مشترك بين تجمع المعلمين الفلسطينيين في أوروبا وتجمع معلمي فلسطينيي سورية ورابطة المعلميين الفلسطينيين في لبنان، سيستمر لمدة عشرة أيام ستُعقد أيامه الخمسة الأولى بمنطقة الدبية في بيروت ومن ثم يتم الانتقال إلى منطقة صوفر بحمدون.
يتخلل المخيم فقرات تعليمية بأسلوب ترفيهي يقدمه المتطوعون أصحاب الخبرة في هذا المجال فضلاً عن فقرات ترفيهية ورياضية وكشفية أخرى.
وبدوره أعتبر أحد القائمين على المخيم هذه التجربة اجتراحاً جديداً في منظومة التعليم بهدف تجاوز تحدي اللغة الإنكليزية الذي يشكل عقبة أمام طلاب وتلاميذ فلسطينيي سورية الذين اعتادوا التعلّم باللغة العربية.
يشار إلى أن المخيم هو ثمرة جهود عكفت عليها المؤسسات النقابية الثلاث تخطيطاً وتنفيذاً وتنسيقاً أنتجه التشبيك المشترك فيما بينهم وأفرزته ورشات عمل مشتركة بدأت على هامش مؤتمر التجمع الدولي للمؤسسات والروابط المهنية الفلسطينية والذي عُقد في لبنان في الثامن والعشرين والتاسع والعشرين من شهر نوفمبر تشرين الثاني من العام المنصرم و كان عنوانها الأساس دراسة الواقع التعليمي في الجغرافيات والبيئات المختلفة والسعي لتوظيف التخصص والتكامل لرفع سوية هذا الواقع والارتقاء به اعتماداً على استثمار الطاقات والخبرات المتوفرة لدى كل مؤسسة.
