أكدت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن (436) لاجئاً فلسطينياً قضوا بسبب قتالهم إلى جانب قوات النظام السوري، حيث نشرت المجموعة في تقريرها الاحصائي الربعي (13) الذي نشرته مطلع الشهر تموز الماضي أن ( 160 ) لاجئاً قضوا أثناء قتالهم في صفوف جيش التحرير الفلسطيني والذي يجبر كل من أتم (18 عاماً) من اللاجئين الفلسطينيين على الالتحاق به لأداء الخدمة الإلزامية، كما قضى (93) لاجئاً من أعضاء الجبهة الشعبية - القيادة العامة فيما قضى (53 ) أثناء قتالهم إلى جانب ما يعرف بلواء القدس وهي مجموعات مسلحة تم تأسيسها في الشمال السوري وهي محسوبة على الجيش السوري وتقاتل إلى جانبه في أكثر من مكان، كما قضى (24) بسبب مشاركتهم إلى جانب فتح الانتفاضة، فيما قضى (93) بسبب مشاركته القتال إلى جانب مجموعات ولجان شعبية محسوبة على أفرع الأمن السورية. وتوفي (13) لاجئاً بسبب قتالهم مع مجموعات المعارضة السورية.
يذكر أن مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية كانت قد نشرت ضمن تقريرها احصائيات تفصيلية عن الضحايا والمعتقلين وتوزع اللاجئين الفلسطينيين السوريين على البدان العربية وتركيا وأوروبا إثر الحرب في سوريا.
أكدت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن (436) لاجئاً فلسطينياً قضوا بسبب قتالهم إلى جانب قوات النظام السوري، حيث نشرت المجموعة في تقريرها الاحصائي الربعي (13) الذي نشرته مطلع الشهر تموز الماضي أن ( 160 ) لاجئاً قضوا أثناء قتالهم في صفوف جيش التحرير الفلسطيني والذي يجبر كل من أتم (18 عاماً) من اللاجئين الفلسطينيين على الالتحاق به لأداء الخدمة الإلزامية، كما قضى (93) لاجئاً من أعضاء الجبهة الشعبية - القيادة العامة فيما قضى (53 ) أثناء قتالهم إلى جانب ما يعرف بلواء القدس وهي مجموعات مسلحة تم تأسيسها في الشمال السوري وهي محسوبة على الجيش السوري وتقاتل إلى جانبه في أكثر من مكان، كما قضى (24) بسبب مشاركتهم إلى جانب فتح الانتفاضة، فيما قضى (93) بسبب مشاركته القتال إلى جانب مجموعات ولجان شعبية محسوبة على أفرع الأمن السورية. وتوفي (13) لاجئاً بسبب قتالهم مع مجموعات المعارضة السورية.
يذكر أن مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية كانت قد نشرت ضمن تقريرها احصائيات تفصيلية عن الضحايا والمعتقلين وتوزع اللاجئين الفلسطينيين السوريين على البدان العربية وتركيا وأوروبا إثر الحرب في سوريا.