قال ناشطون فلسطينيون، أن مجموعة لواء القدس الموالية للنظام السوري ليست من النسيج الفلسطيني، ولا يمثل أي مخيم أو أي شريحة من الشعب الفلسطيني، وأكد الناشطون وعدد من أبناء مخيم النيرب في حلب، أن عدد اللاجئين الفلسطينيين المقاتلين في صفوفه أقل من (500) مقاتل، أي مايعادل 14 % من عدد مقاتلي لواء القدس والمقدرعدده وفق احصائيات غير رسمية بأكثر من (3500) عنصر.
ونوه الناشطون، إلى أن اللواء الموالي للنظام السوري، يضم مقاتلين من مدينة حلب وريفها الغربي و الشمالي و كتيبة الشبح الأسود و القمصان السود ومقاتلين من مناطق أخرى من سورية، اضافة إلى لاجئين فلسطينيين من مخيمات النيرب وحندرات في حلب والرمل فب اللاذقية.
وبحسب تقديرات غير رسمية فإن عدد قتلى "لواء القدس" يقارب الـ (500) مقاتل، من بينهم (25) لاجئاً فلسطينياً أي ما يعادل 5% من ضحايا اللواء، وهم من أبناء مخيمات النيرب وحندرات في حلب والرمل في اللاذقية بحسب احصائيات مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية.
يشار إلى أن "لواء القدس" في مخيم النيرب يستخدم أسلوب التهديد بحق كل شاب يكتب فيه تقريراً أو يتهم من قبل "المخبرين" بأنه معارض للنظام بالاعتقال أو التعامل مخابراتياً والانضمام إلى صفوفه عنوة، وتم اعتقال العديد من شاب المخيم بذرائع مختلفة.
قال ناشطون فلسطينيون، أن مجموعة لواء القدس الموالية للنظام السوري ليست من النسيج الفلسطيني، ولا يمثل أي مخيم أو أي شريحة من الشعب الفلسطيني، وأكد الناشطون وعدد من أبناء مخيم النيرب في حلب، أن عدد اللاجئين الفلسطينيين المقاتلين في صفوفه أقل من (500) مقاتل، أي مايعادل 14 % من عدد مقاتلي لواء القدس والمقدرعدده وفق احصائيات غير رسمية بأكثر من (3500) عنصر.
ونوه الناشطون، إلى أن اللواء الموالي للنظام السوري، يضم مقاتلين من مدينة حلب وريفها الغربي و الشمالي و كتيبة الشبح الأسود و القمصان السود ومقاتلين من مناطق أخرى من سورية، اضافة إلى لاجئين فلسطينيين من مخيمات النيرب وحندرات في حلب والرمل فب اللاذقية.
وبحسب تقديرات غير رسمية فإن عدد قتلى "لواء القدس" يقارب الـ (500) مقاتل، من بينهم (25) لاجئاً فلسطينياً أي ما يعادل 5% من ضحايا اللواء، وهم من أبناء مخيمات النيرب وحندرات في حلب والرمل في اللاذقية بحسب احصائيات مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية.
يشار إلى أن "لواء القدس" في مخيم النيرب يستخدم أسلوب التهديد بحق كل شاب يكتب فيه تقريراً أو يتهم من قبل "المخبرين" بأنه معارض للنظام بالاعتقال أو التعامل مخابراتياً والانضمام إلى صفوفه عنوة، وتم اعتقال العديد من شاب المخيم بذرائع مختلفة.
