تعرض مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية لقصف مدفعي استهدف مناطق متفرقة من المخيم اقتصرت أضرارها على الماديات، كما تعرضت أحياء درعا البلد والتي تقطنها عدد من العائلات الفلسطينية لقصف مدفعي عنيف أودى بحياة ثلاثة أطفال من أبناء المنطقة وأثار حالة خوف وفزع بين المدنيين وخراب في المنازل، في حين استهدف القصف حي طريق السد المجاور لمخيم درعا ولم ترد أنباء عن اصابات.
يشار إلى أن العديد من العائلات الفلسطينية وممن نزحوا من مخيم درعا تقطن في منطقة البلد وحي طريق السد المجاور، ويعاني اللاجئون جنوب سورية أوضاعاً معيشية وأمنية صعبة، فيما يعاني من تبقى من اللاجئين داخل مخيم درعا أوضاعاً إنسانية غاية في الخطورة تتجلى في الجانبين الصحي والمعيشي، واستمرار قطع الماء عن المخيم منذ (864) يوم، اضافة إلى أعمال القصف والاشتباكات المتكررة داخل المخيم، مما تسبب وفق إحصاءات غير رسمية بدمار حوالي (70)% من مبانيه وسقوط ضحايا.
* الصورة من الأرشيف لمخيم درعا.
تعرض مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية لقصف مدفعي استهدف مناطق متفرقة من المخيم اقتصرت أضرارها على الماديات، كما تعرضت أحياء درعا البلد والتي تقطنها عدد من العائلات الفلسطينية لقصف مدفعي عنيف أودى بحياة ثلاثة أطفال من أبناء المنطقة وأثار حالة خوف وفزع بين المدنيين وخراب في المنازل، في حين استهدف القصف حي طريق السد المجاور لمخيم درعا ولم ترد أنباء عن اصابات.
يشار إلى أن العديد من العائلات الفلسطينية وممن نزحوا من مخيم درعا تقطن في منطقة البلد وحي طريق السد المجاور، ويعاني اللاجئون جنوب سورية أوضاعاً معيشية وأمنية صعبة، فيما يعاني من تبقى من اللاجئين داخل مخيم درعا أوضاعاً إنسانية غاية في الخطورة تتجلى في الجانبين الصحي والمعيشي، واستمرار قطع الماء عن المخيم منذ (864) يوم، اضافة إلى أعمال القصف والاشتباكات المتكررة داخل المخيم، مما تسبب وفق إحصاءات غير رسمية بدمار حوالي (70)% من مبانيه وسقوط ضحايا.
* الصورة من الأرشيف لمخيم درعا.