وثق فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل بيانات(3312) ضحية من اللاجئين الفلسطينيين السوريين الذين قضوا منذ بداية الصراع الدائر في سورية عام 20111 لأسباب مباشرة كالقصف والاشتباكات والتعذيب في المعتقلات والتفجيرات والحصار، وأسباب غير مباشرة كالغرق أثناء محاولات الوصول إلى أوروبا وذلك عبر ما بات يعرف بـ "قوارب الموت".
وأشارت مجموعة العمل أن الضحايا (3312) توزعوا حسب السنين على النحو التالي: ( 85) شخصاً توفي عام 2011، وفي عام 2012 قضى ( 776) لاجئاً، بينما سُجِّل في عام (2013) النسبة الكبرى من الضحايا الفلسطينيين الذين قضوا في سورية، حيث بلغ عدد الضحايا في ذلك العام وحده (1015) ضحية، أما عام 2014 فقد مات(724) لاجئاً، و (502) لاجئ قضوا عام 2015، فيما قضى حتى الشهر السابع من عام 2016 (200) شخصاً.
وثق فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل بيانات(3312) ضحية من اللاجئين الفلسطينيين السوريين الذين قضوا منذ بداية الصراع الدائر في سورية عام 20111 لأسباب مباشرة كالقصف والاشتباكات والتعذيب في المعتقلات والتفجيرات والحصار، وأسباب غير مباشرة كالغرق أثناء محاولات الوصول إلى أوروبا وذلك عبر ما بات يعرف بـ "قوارب الموت".
وأشارت مجموعة العمل أن الضحايا (3312) توزعوا حسب السنين على النحو التالي: ( 85) شخصاً توفي عام 2011، وفي عام 2012 قضى ( 776) لاجئاً، بينما سُجِّل في عام (2013) النسبة الكبرى من الضحايا الفلسطينيين الذين قضوا في سورية، حيث بلغ عدد الضحايا في ذلك العام وحده (1015) ضحية، أما عام 2014 فقد مات(724) لاجئاً، و (502) لاجئ قضوا عام 2015، فيما قضى حتى الشهر السابع من عام 2016 (200) شخصاً.