اختتمت منظمة العفو الدولية دورتها الحقوقية كانت قد أقامتها في مدينة اسطنبول التركية مابين 14 - 18/ يناير – كانون الثاني/ من الشهر الحالي، تناولت الدورة التي شارك فيها ثلاثة باحثين من مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية، العديد من المحاور والقضايا الحقوقية من أهمها أنواع الانتهاكات وشروطها، والتوثيق ومبادئه وفق المعايير التي تتناسب مع استخدام الأدلة في المحاكم الدولية، وحفظ الادلة بأنوعها، وإجراء المقابلات ومعايير الأمن والاحتياطات، فيما افردت الدورة فصل كامل سلطت من خلاله الضوء على أهمية القانون الدولي واتفاقيات جنيف، والانتهاكات الممارسة ضد المرأة .
يشار أن مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية والتي تتخذ من العاصمة البريطانية مقراً لها، تقوم برصد وتوثيق الضحايا والمعتقلين والمفقودين في سورية، بالإضافة إلى رصد الأحداث الميدانية اليومية في المخيمات الفلسطينية وما تتعرض له من حصار واستهداف، إلى ذلك تصدر المجموعة العديد من التقارير الخاصة التي تتناول جوانب من معاناة فلسطينيي سورية بشكل تفصيلي، كما وتقوم بتوثيق الانتهاكات لحقوق اللاجئين الفلسطينيين على كافة المستويات والمناطق وبلدان اللجوء الجديد.
أما منظمة العفو الدولية فهي منظمة دولية يقع مقرها في لندن، أسسها الإنجليزي بيتر بينيسن، أخذت على عاتقها الدور الأهم في حماية حقوق الإنسان وتركّز نشاطها على السجناء خاصةً فهي تسعى لتحرير سجناء الرأي، كما تعارض المنظمة بشدة عقوبة الإعدام والتعذيب أو أي شكل آخر من العقوبات غير إنسانية أو المعاملة المهينة للسجناء.
اختتمت منظمة العفو الدولية دورتها الحقوقية كانت قد أقامتها في مدينة اسطنبول التركية مابين 14 - 18/ يناير – كانون الثاني/ من الشهر الحالي، تناولت الدورة التي شارك فيها ثلاثة باحثين من مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية، العديد من المحاور والقضايا الحقوقية من أهمها أنواع الانتهاكات وشروطها، والتوثيق ومبادئه وفق المعايير التي تتناسب مع استخدام الأدلة في المحاكم الدولية، وحفظ الادلة بأنوعها، وإجراء المقابلات ومعايير الأمن والاحتياطات، فيما افردت الدورة فصل كامل سلطت من خلاله الضوء على أهمية القانون الدولي واتفاقيات جنيف، والانتهاكات الممارسة ضد المرأة .
يشار أن مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية والتي تتخذ من العاصمة البريطانية مقراً لها، تقوم برصد وتوثيق الضحايا والمعتقلين والمفقودين في سورية، بالإضافة إلى رصد الأحداث الميدانية اليومية في المخيمات الفلسطينية وما تتعرض له من حصار واستهداف، إلى ذلك تصدر المجموعة العديد من التقارير الخاصة التي تتناول جوانب من معاناة فلسطينيي سورية بشكل تفصيلي، كما وتقوم بتوثيق الانتهاكات لحقوق اللاجئين الفلسطينيين على كافة المستويات والمناطق وبلدان اللجوء الجديد.
أما منظمة العفو الدولية فهي منظمة دولية يقع مقرها في لندن، أسسها الإنجليزي بيتر بينيسن، أخذت على عاتقها الدور الأهم في حماية حقوق الإنسان وتركّز نشاطها على السجناء خاصةً فهي تسعى لتحرير سجناء الرأي، كما تعارض المنظمة بشدة عقوبة الإعدام والتعذيب أو أي شكل آخر من العقوبات غير إنسانية أو المعاملة المهينة للسجناء.