يدخل انقطاع المياه في مخيم اليرموك يومه (134) على التوالي، حيث يعاني (20) ألف مدني من المحاصرين داخل اليرموك من صعوبات كبيرة في تأمين الحد الأدنى من احتياجاتهم من المياه حيث يضطرون للمسير والانتظار لفترات طويلة كي يؤمنوا بعض الليترات من مياه الشرب.
إلى ذلك أدى انقطاع المياه، وشح المواد الغذائية إلى انتشار العديد من الأمراض المتعلقة منها فقر الدم، وأمراض الكلى.
يذكر أن الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة، تفرضان حصاراً مشدداً على المخيم منذ حوالي (564) يوماً على التوالي، راح ضحيته (161) لاجئاً بسبب نقص التغذية والرعاية الطبية.
يدخل انقطاع المياه في مخيم اليرموك يومه (134) على التوالي، حيث يعاني (20) ألف مدني من المحاصرين داخل اليرموك من صعوبات كبيرة في تأمين الحد الأدنى من احتياجاتهم من المياه حيث يضطرون للمسير والانتظار لفترات طويلة كي يؤمنوا بعض الليترات من مياه الشرب.
إلى ذلك أدى انقطاع المياه، وشح المواد الغذائية إلى انتشار العديد من الأمراض المتعلقة منها فقر الدم، وأمراض الكلى.
يذكر أن الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة، تفرضان حصاراً مشدداً على المخيم منذ حوالي (564) يوماً على التوالي، راح ضحيته (161) لاجئاً بسبب نقص التغذية والرعاية الطبية.