يشكو أبناء مخيم خان دنون من الضغط الكبير في عدد الطلبة في مدارس المخيم، وعدم قدرتها على استيفاء حصص الطلاب التعليمية بشكل كامل.
حيث قُللت عدد ساعات دوام طلبة المخيم لثلاث ساعات فقط يأخذ فيها جميع مقرراته، ولثلاث فترات دراسية في اليوم الواحد، مما يسبب ضغطاً كبيراً على الأهالي والطلاب.
وقال ذوو الطلبة " إن على الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين والأونروا توسيع المدارس أو افتتاح أبنية جديدة، وتأمين كوادر تدريسية إضافية يستطيع من خلالها طلبة المخيم إتمام دراستهم واستيفاء دروسهم بشكل كامل."
هذا وكانت نسبة الأمية في المخيم في السبعينيات والثمانينيات تتراوح بين 50 إلى 60% وبلغت في التسعينيات 12% أما في عام 2013 فنسبة الأمية بلغت نحو 6%، فيما تبلغ نسبة المتعلمين في مخيم دنون نحو 80% ، حيث عمل حاملو الشهادات الجامعية من أهل المخيم معلمين في القرى المجاورة للمخيم. ورغم ذلك فهناك خوفاً كبيراً في قطاع التعليم من تسرّب الطلاب والإناث على وجه الخصوص من المدارس بسبب استمرار الحرب الدائرة في سورية منذ عام 2011 وانعكاسها على الظروف الاقتصادية في المخيم التي أجبرت عدداً كبيراً من الإناث والشباب على العمل لمساعدة عائلاتهم.
يشكو أبناء مخيم خان دنون من الضغط الكبير في عدد الطلبة في مدارس المخيم، وعدم قدرتها على استيفاء حصص الطلاب التعليمية بشكل كامل.
حيث قُللت عدد ساعات دوام طلبة المخيم لثلاث ساعات فقط يأخذ فيها جميع مقرراته، ولثلاث فترات دراسية في اليوم الواحد، مما يسبب ضغطاً كبيراً على الأهالي والطلاب.
وقال ذوو الطلبة " إن على الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين والأونروا توسيع المدارس أو افتتاح أبنية جديدة، وتأمين كوادر تدريسية إضافية يستطيع من خلالها طلبة المخيم إتمام دراستهم واستيفاء دروسهم بشكل كامل."
هذا وكانت نسبة الأمية في المخيم في السبعينيات والثمانينيات تتراوح بين 50 إلى 60% وبلغت في التسعينيات 12% أما في عام 2013 فنسبة الأمية بلغت نحو 6%، فيما تبلغ نسبة المتعلمين في مخيم دنون نحو 80% ، حيث عمل حاملو الشهادات الجامعية من أهل المخيم معلمين في القرى المجاورة للمخيم. ورغم ذلك فهناك خوفاً كبيراً في قطاع التعليم من تسرّب الطلاب والإناث على وجه الخصوص من المدارس بسبب استمرار الحرب الدائرة في سورية منذ عام 2011 وانعكاسها على الظروف الاقتصادية في المخيم التي أجبرت عدداً كبيراً من الإناث والشباب على العمل لمساعدة عائلاتهم.