تناقل عدد من الناشطين نبأ قرب التوصل إلى إتفاق بين النظام السوري، وتنظيم الدولة"داعش" يقضي بخروج الأخير من من أحياء جنوب دمشق، بما فيها منطقتي مخيم اليرموك والحجر الأسود باتجاه القلمون الشرقي.
وأشارت الأنباء وبعض المصادر الإعلامية أيضاً عن وجود اتفاق أخر بين حركة أبناء حركة أبناء اليرموك – كتائب البراق، التي يترأسها "عصام عزام" (أبو العبد عصام)، والجيش النظامي يتضمن تشكيل قوة جديدة في مخيم اليرموك تشرف عليها حركة أبناء اليرموك بعد إخراج عناصر تنظيم الدولة منه. علماً أن قوات الأمن السوري التابعة للنظام في “فرع فلسطين”، كانت قد اعتقلت يوم 1/ آب – أغسطس / 2016 قائد حركة أبناء اليرموك "كتائب البراق "الملقّب أبو العبد عصام، وذلك بعد خروجه للتفاوض حول مصير مخيم اليرموك من مناطق سيطرة المعارضة المسلحة جنوب العاصمة دمشق إلى مناطق سيطرة النظام في العاصمة، عبر حاجز ببيلا- سيدي مقداد، وأفرجت عنه يوم 5/ أيلول /2016.
الجدير بالتنويه أن النظام السوري وتنظيم "داعش" كانا قد توصلا في شهر 12 من العام الماضي / 2015 إلى اتفاق العام الماضي يقضي بخروج نحو 5000 عنصر من تنظيم الدولة مع عائلاتهم من جنوب دمشق إلى مدينة الرقة، إلا أن الاتفاق لم ينفذ على أرض الواقع.
تناقل عدد من الناشطين نبأ قرب التوصل إلى إتفاق بين النظام السوري، وتنظيم الدولة"داعش" يقضي بخروج الأخير من من أحياء جنوب دمشق، بما فيها منطقتي مخيم اليرموك والحجر الأسود باتجاه القلمون الشرقي.
وأشارت الأنباء وبعض المصادر الإعلامية أيضاً عن وجود اتفاق أخر بين حركة أبناء حركة أبناء اليرموك – كتائب البراق، التي يترأسها "عصام عزام" (أبو العبد عصام)، والجيش النظامي يتضمن تشكيل قوة جديدة في مخيم اليرموك تشرف عليها حركة أبناء اليرموك بعد إخراج عناصر تنظيم الدولة منه. علماً أن قوات الأمن السوري التابعة للنظام في “فرع فلسطين”، كانت قد اعتقلت يوم 1/ آب – أغسطس / 2016 قائد حركة أبناء اليرموك "كتائب البراق "الملقّب أبو العبد عصام، وذلك بعد خروجه للتفاوض حول مصير مخيم اليرموك من مناطق سيطرة المعارضة المسلحة جنوب العاصمة دمشق إلى مناطق سيطرة النظام في العاصمة، عبر حاجز ببيلا- سيدي مقداد، وأفرجت عنه يوم 5/ أيلول /2016.
الجدير بالتنويه أن النظام السوري وتنظيم "داعش" كانا قد توصلا في شهر 12 من العام الماضي / 2015 إلى اتفاق العام الماضي يقضي بخروج نحو 5000 عنصر من تنظيم الدولة مع عائلاتهم من جنوب دمشق إلى مدينة الرقة، إلا أن الاتفاق لم ينفذ على أرض الواقع.
