يشتكي أهالي مخيم اليرموك من وقف إدخال المساعدات الغذائية المقدمة لهم من قبل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) للأسبوع السادس على التوالي، نتيجة الاشتباكات التي تندلع بين مجموعات المعارضة السورية المسلحة من جهة والجيش النظامي والفصائل الفلسطينية الموالية له من جهة أخرى وذلك أثناء البدء بتوزيع تلك المساعدات، هذا إضافة لحالات القنص التي يتعرض لها السكان مما أسفر عن سقوط عدد من الضحايا والجرحى برصاص القناصة، في حين يلقي كل طرف من طرفي النزاع بالمسؤولية على الطرف الآخر ويتبادلان الإتهامات وتكون النتيجة وقف إدخال المساعدات وعودة الأهالي خالين الوفاض.
إلى ذلك ناشد أهالي اليرموك الذين قضى منهم (161) ضحية جراء الحصار ونقص الرعاية الطبية جميع الأطراف بتحمل المسؤولية اتجاههم وطالبوهم بوقف الإشتباكات والقنص أثناء توزيع المساعدات، وطالبوهم بتغليب مصلحة أبناء عاصمة الشتات على مصالحهم.
تجدر الإشارة أنه في شهر يناير – كانون من عام 2014 المنصرم أقدم أب في على ذبح ثلاث قطط وذلك من أجل تأمين الطعام لأطفاله الذين لم يأكلوا منذ أكثر من يومين، وذلك بسبب الحصار المفروض على المخيم، حيث لا تزال حواجز الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية - القيادة العامة تفرض حصاراً مشدداً على أهالي مخيم اليرموك لليوم 565على التوالي.
يشتكي أهالي مخيم اليرموك من وقف إدخال المساعدات الغذائية المقدمة لهم من قبل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) للأسبوع السادس على التوالي، نتيجة الاشتباكات التي تندلع بين مجموعات المعارضة السورية المسلحة من جهة والجيش النظامي والفصائل الفلسطينية الموالية له من جهة أخرى وذلك أثناء البدء بتوزيع تلك المساعدات، هذا إضافة لحالات القنص التي يتعرض لها السكان مما أسفر عن سقوط عدد من الضحايا والجرحى برصاص القناصة، في حين يلقي كل طرف من طرفي النزاع بالمسؤولية على الطرف الآخر ويتبادلان الإتهامات وتكون النتيجة وقف إدخال المساعدات وعودة الأهالي خالين الوفاض.
إلى ذلك ناشد أهالي اليرموك الذين قضى منهم (161) ضحية جراء الحصار ونقص الرعاية الطبية جميع الأطراف بتحمل المسؤولية اتجاههم وطالبوهم بوقف الإشتباكات والقنص أثناء توزيع المساعدات، وطالبوهم بتغليب مصلحة أبناء عاصمة الشتات على مصالحهم.
تجدر الإشارة أنه في شهر يناير – كانون من عام 2014 المنصرم أقدم أب في على ذبح ثلاث قطط وذلك من أجل تأمين الطعام لأطفاله الذين لم يأكلوا منذ أكثر من يومين، وذلك بسبب الحصار المفروض على المخيم، حيث لا تزال حواجز الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية - القيادة العامة تفرض حصاراً مشدداً على أهالي مخيم اليرموك لليوم 565على التوالي.
