map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

فلسطينيو سورية وليبيا واليمن في قطاع غزة يهددون بالتصعيد

تاريخ النشر : 22-09-2016
فلسطينيو سورية وليبيا واليمن في قطاع غزة يهددون بالتصعيد

هدد اللاجئون الفلسطينيون العائدون من "سوريا، ليبيا، اليمن"، بالنزول إلى الشوارع للمطالبة بحقوقهم المشروعة ووضع حدٍ لمعاناتهم المتواصلة منذ خروجهم من بلدانهم ووصولهم إلى قطاع غزة قبل نحو عامين.

وطالبت العائلات العائدة إلى غزة توفير الحد الادنى للحياة الكريمة و المسكن والعمل الثابت، متهمين حكومة الحمد الله بتجاهل مطالبهم ونداءاتهم، وأكد المتحدث باسم العائدين من الدول العربية "محمد الشيخ" لوسائل الإعلام، أن تلك العائلات تعاني من أوضاع اقتصادية سيئة جدًا وباتت غير قادرة على توفير احتياجاتها.

وأضاف الشيخ: "سينظم الأهالي خلال الأيام المقبلة عدداً من الاعتصامات، والوقفات الاحتجاجية بشكل ديمقراطي وسلمي ووفقًا للقانون للمطالبة بحقوقهم المشروعة"

وقال الشيخ: "عانينا أوضاعاً سيئة من أجل توفير حياة مستقرة لأسرنا في غزة.. ولكن للأسف، فمنذ عودتنا إلى القطاع عام 2014 وحتى اللحظة لم يدخل جيب العائدين أي مبلغ من المال"، مؤكداً مجلس الوزراء مكافئة مالية نهاية عام 2014، واستبدلت بعمل لعدد محدد من العائدين لمدة 6 شهور، وتقاضى العاملون أجرهم عن أربعة أشهر وبقي شهران لم تصرف أجورهم فيهما حتى اللحظة".

ودعا الناطق باسم العائدين، رئيس السلطة محمود عباس ورئيس وزرائه إلى العمل على إنهاء معاناة العائدين من الدول العربية إلى غزة، وتوفير فرصة عمل، وسكن لكل عائلة كي يتمكنوا من العيش حياة كريمة.

يشار إلى أن حوالي (1000) فلسطينيي سورية يواجهون في قطاع غزة صعوبات معيشية غاية في القسوة بعد أن فروا من الحرب الدائرة في سورية، حيث يعانون من أوضاع اقتصادية مزرية، بالإضافة إلى عدم قدرتهم على تأمين السكن والعمل، وذلك بسبب الأوضاع الكارثية التي يعيشها قطاع غزة، والتي تسببت بها الحرب الصهيونية الأخيرة، بالإضافة إلى الحصار المستمر منذ عدة سنوات، متهمين وكالة "الأونروا" ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية بالتقصير.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/5768

هدد اللاجئون الفلسطينيون العائدون من "سوريا، ليبيا، اليمن"، بالنزول إلى الشوارع للمطالبة بحقوقهم المشروعة ووضع حدٍ لمعاناتهم المتواصلة منذ خروجهم من بلدانهم ووصولهم إلى قطاع غزة قبل نحو عامين.

وطالبت العائلات العائدة إلى غزة توفير الحد الادنى للحياة الكريمة و المسكن والعمل الثابت، متهمين حكومة الحمد الله بتجاهل مطالبهم ونداءاتهم، وأكد المتحدث باسم العائدين من الدول العربية "محمد الشيخ" لوسائل الإعلام، أن تلك العائلات تعاني من أوضاع اقتصادية سيئة جدًا وباتت غير قادرة على توفير احتياجاتها.

وأضاف الشيخ: "سينظم الأهالي خلال الأيام المقبلة عدداً من الاعتصامات، والوقفات الاحتجاجية بشكل ديمقراطي وسلمي ووفقًا للقانون للمطالبة بحقوقهم المشروعة"

وقال الشيخ: "عانينا أوضاعاً سيئة من أجل توفير حياة مستقرة لأسرنا في غزة.. ولكن للأسف، فمنذ عودتنا إلى القطاع عام 2014 وحتى اللحظة لم يدخل جيب العائدين أي مبلغ من المال"، مؤكداً مجلس الوزراء مكافئة مالية نهاية عام 2014، واستبدلت بعمل لعدد محدد من العائدين لمدة 6 شهور، وتقاضى العاملون أجرهم عن أربعة أشهر وبقي شهران لم تصرف أجورهم فيهما حتى اللحظة".

ودعا الناطق باسم العائدين، رئيس السلطة محمود عباس ورئيس وزرائه إلى العمل على إنهاء معاناة العائدين من الدول العربية إلى غزة، وتوفير فرصة عمل، وسكن لكل عائلة كي يتمكنوا من العيش حياة كريمة.

يشار إلى أن حوالي (1000) فلسطينيي سورية يواجهون في قطاع غزة صعوبات معيشية غاية في القسوة بعد أن فروا من الحرب الدائرة في سورية، حيث يعانون من أوضاع اقتصادية مزرية، بالإضافة إلى عدم قدرتهم على تأمين السكن والعمل، وذلك بسبب الأوضاع الكارثية التي يعيشها قطاع غزة، والتي تسببت بها الحرب الصهيونية الأخيرة، بالإضافة إلى الحصار المستمر منذ عدة سنوات، متهمين وكالة "الأونروا" ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية بالتقصير.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/5768