رغم الألام وصعوبات اللجوء الجديد والهجرة، أنشأ عدد من المهاجرين الفلسطينيين السوريين بالتعاون مع متطوعين من جنسيات أخرى في مخيم Katsikas Camp, Greece- كاتسيكاس في اليونان، مدرسة مؤقتة للأطفال والكبار تعلم مجموعة من المواد التعليمية واللغات كالرياضيات واللغة الانكليزية والأسبانية والألمانية والتدرب على الكمبيوتر والتاريخ والعلوم.
ويعتبر اللاجئ الفلسطيني "مصعب جمال الموعد" أحد روّاد التعليم وتأسيس المدرسة في كاتسيكاس، ولقاء عمله المتفاني وإحلاصه في العمل وسرعته في تعلم اللغة الإنكليزية، قامت منظمة اللايت هاوس "lighthouse relief" السويدية الإغاثية بمنح الموعد شهادة تزكية وخبرة في تدريس مادتي الرياضيات واللغة الانكليزية، حيث انتقل من موقع الطالب الى موقع المعلم في غضون أشهر، واستطاع تعليم أكثر من مئة طالب في المخيم.
وتشير هذه الشهادة إلى أخلاقيات العمل لديه وقدراته التنظيمية والتواصلية الفائقة، والذي ساهم في تغيير جذري بين الأطفال والأهالي في الكامب، وأكدت أنه يشكل رصيد إيجابي لأي شركة يعمل بها في المستقبل.
يشار إلى أن الاتفاقيات والقوانين الأوروبية أدخلت آلاف اللاجئين الفلسطينيين والسوريين الذين فروا من سورية في معاناة جديدة وقاسية، وخاصة المتواجدين منهم على الحدود المقدونية وفي اليونان، حيث تم اغلاق الحدود البرية والموصلة إلى دول اللجوء الأوروبي، وتشديد الحراسة البحرية في بحر إيجة لمنع وصول مهاجرين جدد إلى الجزر اليونانية.
رغم الألام وصعوبات اللجوء الجديد والهجرة، أنشأ عدد من المهاجرين الفلسطينيين السوريين بالتعاون مع متطوعين من جنسيات أخرى في مخيم Katsikas Camp, Greece- كاتسيكاس في اليونان، مدرسة مؤقتة للأطفال والكبار تعلم مجموعة من المواد التعليمية واللغات كالرياضيات واللغة الانكليزية والأسبانية والألمانية والتدرب على الكمبيوتر والتاريخ والعلوم.
ويعتبر اللاجئ الفلسطيني "مصعب جمال الموعد" أحد روّاد التعليم وتأسيس المدرسة في كاتسيكاس، ولقاء عمله المتفاني وإحلاصه في العمل وسرعته في تعلم اللغة الإنكليزية، قامت منظمة اللايت هاوس "lighthouse relief" السويدية الإغاثية بمنح الموعد شهادة تزكية وخبرة في تدريس مادتي الرياضيات واللغة الانكليزية، حيث انتقل من موقع الطالب الى موقع المعلم في غضون أشهر، واستطاع تعليم أكثر من مئة طالب في المخيم.
وتشير هذه الشهادة إلى أخلاقيات العمل لديه وقدراته التنظيمية والتواصلية الفائقة، والذي ساهم في تغيير جذري بين الأطفال والأهالي في الكامب، وأكدت أنه يشكل رصيد إيجابي لأي شركة يعمل بها في المستقبل.
يشار إلى أن الاتفاقيات والقوانين الأوروبية أدخلت آلاف اللاجئين الفلسطينيين والسوريين الذين فروا من سورية في معاناة جديدة وقاسية، وخاصة المتواجدين منهم على الحدود المقدونية وفي اليونان، حيث تم اغلاق الحدود البرية والموصلة إلى دول اللجوء الأوروبي، وتشديد الحراسة البحرية في بحر إيجة لمنع وصول مهاجرين جدد إلى الجزر اليونانية.