يعتبر مخيم العائدين بحماة الذي يستقبل المخيم عدد كبير من العائللات النازحة إليه من مختلف المخيمات والمدن السورية من المخيمات الفلسطينية التي تشهد حالة من الهدوء النسبي، إلا سكانه يعانون من الطوق الأمني المشدد الذي يفرضه الجيش النظامي على مداخل ومخارج المخيم، ومن حملات الدهم والإعتقال التي يقوم بها الجيش النظامي بين الحين والآخر.
ووثقت مجموعة العمل أسماء (53) لاجئ فلسطيني من أبناء المخيم لايزال الأمن السوري يتكتم على مصيرهم، فيما بلغ عدد ضحايا مخيم حماة (26) ضحية قضوا منذ بدء أحداث الحرب في سورية.
يشار إلى أن أهالي المخيم يعانوا من البطالة وغلاء الأسعار وشح المواد الغذائية والمحروقات الأوضاع التي تشهدها المنطقة، إضافة إلى انتشار البطالة بين أبنائه وانعدام الموارد المالية مما دفع بالعشرات من أبنائه للهجرة خارج سورية.
يعتبر مخيم العائدين بحماة الذي يستقبل المخيم عدد كبير من العائللات النازحة إليه من مختلف المخيمات والمدن السورية من المخيمات الفلسطينية التي تشهد حالة من الهدوء النسبي، إلا سكانه يعانون من الطوق الأمني المشدد الذي يفرضه الجيش النظامي على مداخل ومخارج المخيم، ومن حملات الدهم والإعتقال التي يقوم بها الجيش النظامي بين الحين والآخر.
ووثقت مجموعة العمل أسماء (53) لاجئ فلسطيني من أبناء المخيم لايزال الأمن السوري يتكتم على مصيرهم، فيما بلغ عدد ضحايا مخيم حماة (26) ضحية قضوا منذ بدء أحداث الحرب في سورية.
يشار إلى أن أهالي المخيم يعانوا من البطالة وغلاء الأسعار وشح المواد الغذائية والمحروقات الأوضاع التي تشهدها المنطقة، إضافة إلى انتشار البطالة بين أبنائه وانعدام الموارد المالية مما دفع بالعشرات من أبنائه للهجرة خارج سورية.