كشف فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل أنه وثق بيانات(173) ضحية من اللاجئين الفلسطينيين السوريين الذين قضوا خلال النصف الأول من عام 2016، بينهم (115) مدنياً، فيما قضى (58) مسلحاً فلسطينياً نتيجة القتال إلى جانب النظام أو المعارضة، كما سُجِّل بين الضحايا سقوط (29) أنثى مقابل (144) ضحية من الذكور، وشكّل الأطفال من المجموع العام للضحايا (19) طفلاً.
في غضون ذلك وبالرغم من الانخفاض بأعداد الضحايا بين اللاجئين الفلسطينيين نسبياً، إلا أن شباط/فبراير سجل سقوط العدد الأكبر من الضحايا، حيث سقط فيه 58 لاجئاً في مناطق مختلفة في سورية، تلاه شهر حزيران/يونيو، إذ سقط فيه 36 ضحية، معظمهم قضوا في منطقة السيدة زينب.
وحول تعدد الأسباب التي أدت إلى سقوط (173) ضحية فلسطينية خلال النصف الأول من عام 2016، أشارت مجموعة العمل أن الضحايا قضوا لأسباب مباشرة كالقصف والاشتباكات والتعذيب في المعتقلات والتفجيرات والحصار، وأسباب غير مباشرة كالغرق أثناء محاولات الوصول إلى أوروبا، حيث قضى نتيجة الاشتباكات (58) لاجئاً بعد التعرض للإصابة بالطلق الناري، فيما سقط نتيجة التفجيرات التي استهدفت منطقة السيدة زينب (47) لاجئاً، وسبّب القصف سقوط (32) لاجئاً، بينما سقط نتيجة التعذيب حتى الموت داخل معتقلات النظام السوري (16) لاجئاً، وسقط نتيجة استمرار حصار مخيم اليرموك (3) لاجئين فلسطينيين.
وأكد فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل أنه وبالمقارنة مع أعداد الضحايا خلال الفترة الزمنية المرصودة من العام الفائت، نجد انخفاضاً ملحوظاً في الأعداد. فقد سقط خلال النصف الأول من عام 2015 (303) لاجئين فلسطينيين، بينما اقترب العدد ممن سقطوا خلال النصف الثاني من 2015 الذين وثقتهم مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية إلى (177) لاجئاً.
كشف فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل أنه وثق بيانات(173) ضحية من اللاجئين الفلسطينيين السوريين الذين قضوا خلال النصف الأول من عام 2016، بينهم (115) مدنياً، فيما قضى (58) مسلحاً فلسطينياً نتيجة القتال إلى جانب النظام أو المعارضة، كما سُجِّل بين الضحايا سقوط (29) أنثى مقابل (144) ضحية من الذكور، وشكّل الأطفال من المجموع العام للضحايا (19) طفلاً.
في غضون ذلك وبالرغم من الانخفاض بأعداد الضحايا بين اللاجئين الفلسطينيين نسبياً، إلا أن شباط/فبراير سجل سقوط العدد الأكبر من الضحايا، حيث سقط فيه 58 لاجئاً في مناطق مختلفة في سورية، تلاه شهر حزيران/يونيو، إذ سقط فيه 36 ضحية، معظمهم قضوا في منطقة السيدة زينب.
وحول تعدد الأسباب التي أدت إلى سقوط (173) ضحية فلسطينية خلال النصف الأول من عام 2016، أشارت مجموعة العمل أن الضحايا قضوا لأسباب مباشرة كالقصف والاشتباكات والتعذيب في المعتقلات والتفجيرات والحصار، وأسباب غير مباشرة كالغرق أثناء محاولات الوصول إلى أوروبا، حيث قضى نتيجة الاشتباكات (58) لاجئاً بعد التعرض للإصابة بالطلق الناري، فيما سقط نتيجة التفجيرات التي استهدفت منطقة السيدة زينب (47) لاجئاً، وسبّب القصف سقوط (32) لاجئاً، بينما سقط نتيجة التعذيب حتى الموت داخل معتقلات النظام السوري (16) لاجئاً، وسقط نتيجة استمرار حصار مخيم اليرموك (3) لاجئين فلسطينيين.
وأكد فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل أنه وبالمقارنة مع أعداد الضحايا خلال الفترة الزمنية المرصودة من العام الفائت، نجد انخفاضاً ملحوظاً في الأعداد. فقد سقط خلال النصف الأول من عام 2015 (303) لاجئين فلسطينيين، بينما اقترب العدد ممن سقطوا خلال النصف الثاني من 2015 الذين وثقتهم مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية إلى (177) لاجئاً.
