شنت الطائرات الحربية أربع غارات جوية على خان الشيح استهدفت المحيط الشرقي للمخيم، تزامن ذلك مع إلقاء أكثر من 8 براميل متفجرة على أطراف المخيم الشرقية و الغربية، فيما فتحت الطائرات جدار الصوت فوق منازل المخيم مما أثار حالة من الرعب والخوف بين الأهالي وخاصة النساء والأطفال،واستمرت طائرات الإستطلاع بالتحليق فوق المنطقة.
كما استهدفت مواقع الجيش النظامي المتمركزة في الفوج (137) واللواء (75) الطريق الواصل بين مخيم خان الشيح و زاكية بالرشاشات الثقيلة و قذائف الدبابات، إضافة إلى استهداف مزارع البلدة بقذائف المدفعية.
وشهدت الأسابيع الماضية تصاعداً متسارعاً بحدة وحجم الغارات الجوية التي استهدفت مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، والتي أسفرت عن العشرات من الضحايا والجرحى من سكان المخيم والعائلات النازحة إليه هرباً من القصف والبراميل المتفجرة التي تستهدف القرى والبلدات المجاورة للمخيم.
شنت الطائرات الحربية أربع غارات جوية على خان الشيح استهدفت المحيط الشرقي للمخيم، تزامن ذلك مع إلقاء أكثر من 8 براميل متفجرة على أطراف المخيم الشرقية و الغربية، فيما فتحت الطائرات جدار الصوت فوق منازل المخيم مما أثار حالة من الرعب والخوف بين الأهالي وخاصة النساء والأطفال،واستمرت طائرات الإستطلاع بالتحليق فوق المنطقة.
كما استهدفت مواقع الجيش النظامي المتمركزة في الفوج (137) واللواء (75) الطريق الواصل بين مخيم خان الشيح و زاكية بالرشاشات الثقيلة و قذائف الدبابات، إضافة إلى استهداف مزارع البلدة بقذائف المدفعية.
وشهدت الأسابيع الماضية تصاعداً متسارعاً بحدة وحجم الغارات الجوية التي استهدفت مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، والتي أسفرت عن العشرات من الضحايا والجرحى من سكان المخيم والعائلات النازحة إليه هرباً من القصف والبراميل المتفجرة التي تستهدف القرى والبلدات المجاورة للمخيم.