منح منتدى التاريخ الحي «Forum för levande historia» جائزة "Per Anger" عام 2016 للناشط الحقوقي الفلسطيني السوري "عبد الله الخطيب" 27 عاماً، وقال المنتدى أنه منح جائزته للخطيب وذلك لنضاله الشجاع من أجل حقوق الإنسان في سورية فهو يُوَثق الانتهاكات في رحى الحرب الدائرة وفي نطاق تقاطع نيران المقاتلين ويتوسط بين شتى المجموعات ويكرس نفسه للتحدث باسم الفئات الأكثر ضعفاً. وتُمنح جائزة «Per Anger» في حفل توزيع الجائزة يوم الخميس 20 تشرين الأول/أكتوبر، الساعة 13.30، في مدرسة «Södra Latins gymnasium» الثانوية في استكهولم، وستسلم وزيرة الثقافة والديمقراطية في الحكومة السويدية أليس باه كونهيل الجائزة ضمن احتفال رسمي. كما سيحضر حفل توزيع الجائزة سليم سلامة، مدير «PLHR» وزميل الفائز بالجائزة وصديقه منذ الطفولة. ويحيا سليم سلامة في المنفى في مالمو وسيكون من الممكن إجراء المقابلات معه في استكهولم يوم 18 تشرين الأول/أكتوبر.
ويعتبر اللاجئ الفلسطيني السوري "عبد الله الخطيب" أحد الناشطين في مخيم اليرموك وفي جنوب دمشق، وقد أشرف على عدة مشاريع تعليمية مختلفة، وقد نجا من محاولاتي اختطاف، وأصيب إثر إطلاق الرصاص عليه في هجوم استهدفه، ووالده مسجون بسبب نشاطه.
منح منتدى التاريخ الحي «Forum för levande historia» جائزة "Per Anger" عام 2016 للناشط الحقوقي الفلسطيني السوري "عبد الله الخطيب" 27 عاماً، وقال المنتدى أنه منح جائزته للخطيب وذلك لنضاله الشجاع من أجل حقوق الإنسان في سورية فهو يُوَثق الانتهاكات في رحى الحرب الدائرة وفي نطاق تقاطع نيران المقاتلين ويتوسط بين شتى المجموعات ويكرس نفسه للتحدث باسم الفئات الأكثر ضعفاً. وتُمنح جائزة «Per Anger» في حفل توزيع الجائزة يوم الخميس 20 تشرين الأول/أكتوبر، الساعة 13.30، في مدرسة «Södra Latins gymnasium» الثانوية في استكهولم، وستسلم وزيرة الثقافة والديمقراطية في الحكومة السويدية أليس باه كونهيل الجائزة ضمن احتفال رسمي. كما سيحضر حفل توزيع الجائزة سليم سلامة، مدير «PLHR» وزميل الفائز بالجائزة وصديقه منذ الطفولة. ويحيا سليم سلامة في المنفى في مالمو وسيكون من الممكن إجراء المقابلات معه في استكهولم يوم 18 تشرين الأول/أكتوبر.
ويعتبر اللاجئ الفلسطيني السوري "عبد الله الخطيب" أحد الناشطين في مخيم اليرموك وفي جنوب دمشق، وقد أشرف على عدة مشاريع تعليمية مختلفة، وقد نجا من محاولاتي اختطاف، وأصيب إثر إطلاق الرصاص عليه في هجوم استهدفه، ووالده مسجون بسبب نشاطه.