map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

ارتفاع إيجارات المنازل وضعف الخدمات الأساسية يفاقمان من معاناة أهالي مخيم جرمانا

تاريخ النشر : 01-10-2016
  ارتفاع إيجارات المنازل وضعف الخدمات الأساسية يفاقمان من معاناة أهالي مخيم جرمانا

مجموعة العمل – ريف دمشق

حالة من الاستقرار النسبي عاشها سكان مخيم جرمانا الذي يبعد ثمانية كيلومترات عن مركز العاصمة السورية ‏دمشق، على تخوم طريق مطار دمشق الدولي. إلا أن سكانه يعانون من عدم توافر الخدمات الأساسية وخدمات البنى التحتية. كذلك، يعاني المخيم من أزمات كان أبرزها ارتفاع إيجار المنازل وازدياد الطلب عليها، نظراً إلى استيعاب المخيم عشرات الآلاف من النازحين من مناطق مجاورة، ما فرض على السكان االعيش في ظروف خانقة.

كذلك ترتفع نسب البطالة في وقت تقلّ فيه المساعدات المقدمة من الهيئات الخيرية والأونروا، التي يشكو الأهالي أنها لا تغطي إلا اليسير من تكاليف حياتهم. من جهة أخرى، يستقبل مخيم جرمانا قرابة 5000 عائلة نازحة من أبناء المخيمات المشتعلة، وخاصة من أبناء مخيم اليرموك والحسينية والسيدة زينب وسبينة والذيابية. يذكر أن مخيم جرمانا لم ينخرط مباشرةً بالأحداث الدائرة في سورية، بحكم موقعه القريب من مناطق تحكّم النظام بالعاصمة. إلا أنه شهد ويشهد سقوط قذائف في محيطه، نتيجة قربه من طريق مطار دمشق الدولي ومنطقة الغوطة الشرقية، وقد بلغ عدد الضحايا من أبناء المخيم 40 ضحية حتى نهاية حزيران/يونيو 2016.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/5834

مجموعة العمل – ريف دمشق

حالة من الاستقرار النسبي عاشها سكان مخيم جرمانا الذي يبعد ثمانية كيلومترات عن مركز العاصمة السورية ‏دمشق، على تخوم طريق مطار دمشق الدولي. إلا أن سكانه يعانون من عدم توافر الخدمات الأساسية وخدمات البنى التحتية. كذلك، يعاني المخيم من أزمات كان أبرزها ارتفاع إيجار المنازل وازدياد الطلب عليها، نظراً إلى استيعاب المخيم عشرات الآلاف من النازحين من مناطق مجاورة، ما فرض على السكان االعيش في ظروف خانقة.

كذلك ترتفع نسب البطالة في وقت تقلّ فيه المساعدات المقدمة من الهيئات الخيرية والأونروا، التي يشكو الأهالي أنها لا تغطي إلا اليسير من تكاليف حياتهم. من جهة أخرى، يستقبل مخيم جرمانا قرابة 5000 عائلة نازحة من أبناء المخيمات المشتعلة، وخاصة من أبناء مخيم اليرموك والحسينية والسيدة زينب وسبينة والذيابية. يذكر أن مخيم جرمانا لم ينخرط مباشرةً بالأحداث الدائرة في سورية، بحكم موقعه القريب من مناطق تحكّم النظام بالعاصمة. إلا أنه شهد ويشهد سقوط قذائف في محيطه، نتيجة قربه من طريق مطار دمشق الدولي ومنطقة الغوطة الشرقية، وقد بلغ عدد الضحايا من أبناء المخيم 40 ضحية حتى نهاية حزيران/يونيو 2016.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/5834