أعلن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل أن "43" لاجئاً فلسطينياً قضوا خلال شهر أيلول - سبتمبر /2016، بينهم "28" لاجئاً نتيجة طلق ناري، و"9" آخرين توفوا بسبب القصف، وثلاثة لاجئين قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري، فيما توفي لاجئ برصاص قناص، وآخر بسبب الحصار ونقص الرعاية الطبية، فيما مات لاجئ بعد اختطافه ومن ثم قتله.
فيما أشارت مجموعة العمل إلى أن الضحايا الفلسطينيين الذين قضوا خلال أيلول- سبتمبر الفائت توزعوا حسب مكان وفاتهم على النحو التالي: في ريف دمشق قضى (19) لاجئاً، و (8) لاجئين في دير الزور، و(5) لاجئين في دمشق، إضافة إلى ثلاثة لاجئين في درعا، وشخصان حلب، ولاجئ قضى في اللاذقية، وآخر في القنيطرة، و(9 )أشخاص توفوا في أماكن متفرقة.
يذكر أن عدد اللاجئين الفلسطينيين الذين قضوا بسبب الحرب الدائرة في سورية بلغ "3357" لاجئاً، وذلك بحسب الإحصائيات الموثقة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية.
أعلن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل أن "43" لاجئاً فلسطينياً قضوا خلال شهر أيلول - سبتمبر /2016، بينهم "28" لاجئاً نتيجة طلق ناري، و"9" آخرين توفوا بسبب القصف، وثلاثة لاجئين قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري، فيما توفي لاجئ برصاص قناص، وآخر بسبب الحصار ونقص الرعاية الطبية، فيما مات لاجئ بعد اختطافه ومن ثم قتله.
فيما أشارت مجموعة العمل إلى أن الضحايا الفلسطينيين الذين قضوا خلال أيلول- سبتمبر الفائت توزعوا حسب مكان وفاتهم على النحو التالي: في ريف دمشق قضى (19) لاجئاً، و (8) لاجئين في دير الزور، و(5) لاجئين في دمشق، إضافة إلى ثلاثة لاجئين في درعا، وشخصان حلب، ولاجئ قضى في اللاذقية، وآخر في القنيطرة، و(9 )أشخاص توفوا في أماكن متفرقة.
يذكر أن عدد اللاجئين الفلسطينيين الذين قضوا بسبب الحرب الدائرة في سورية بلغ "3357" لاجئاً، وذلك بحسب الإحصائيات الموثقة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية.
