أكد نشطاء لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية، أن ما يقارب من (40%) من سكان مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، لم يُسمح لهم بالعودة إلى منزلهم وممتلكاتهم من قبل الجيش النظامي حتى اليوم.، حيث تتفاوت أسباب عدم العودة ما بين المنع من قبل الجيش النظامي والميليشيات التابعة له، وتخوف الأهالي من الاعتقال على حواجز الجيش النظامي التي تتحكم بمداخل المخيم ومخارجه. تأتي تلك التخوفات بعد اعتقال عناصر حواجز المخيم عدداً من الشباب، بحجة أنهم مطلوبون بتهم متعددة، أبرزها مناصرة مجموعات المعارضة السورية المسلحة، وتقديم الخدمات الطبية والإغاثية لعناصرها، حيث وثّقت مجموعة العمل اعتقال عدد من النساء من قبل الحاجز التابع للجيش النظامي، بالإضافة إلى تفجير الجيش النظامي بعض منازل الناشطين الإغاثيين والإعلاميين من أبناء المخيم.
يُشار أن مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق، شهد يوم 16/ آب – أغسطس / 2015 بدء عودة بعض العائلات الفلسطينية إليه، وذلك بعد المنع الذي مارسه الجيش النظامي على سكانه النازحين عنه لما يقارب العامين.
أكد نشطاء لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية، أن ما يقارب من (40%) من سكان مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، لم يُسمح لهم بالعودة إلى منزلهم وممتلكاتهم من قبل الجيش النظامي حتى اليوم.، حيث تتفاوت أسباب عدم العودة ما بين المنع من قبل الجيش النظامي والميليشيات التابعة له، وتخوف الأهالي من الاعتقال على حواجز الجيش النظامي التي تتحكم بمداخل المخيم ومخارجه. تأتي تلك التخوفات بعد اعتقال عناصر حواجز المخيم عدداً من الشباب، بحجة أنهم مطلوبون بتهم متعددة، أبرزها مناصرة مجموعات المعارضة السورية المسلحة، وتقديم الخدمات الطبية والإغاثية لعناصرها، حيث وثّقت مجموعة العمل اعتقال عدد من النساء من قبل الحاجز التابع للجيش النظامي، بالإضافة إلى تفجير الجيش النظامي بعض منازل الناشطين الإغاثيين والإعلاميين من أبناء المخيم.
يُشار أن مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق، شهد يوم 16/ آب – أغسطس / 2015 بدء عودة بعض العائلات الفلسطينية إليه، وذلك بعد المنع الذي مارسه الجيش النظامي على سكانه النازحين عنه لما يقارب العامين.