أصدرت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية النسخة الإنكليزية المترجمة من تقريرها التوثيقي للضحايا الفلسطينيين الذين قضوا في سورية حتى نهاية عام 2014.
حيث استطاعت المجموعة توثيق (2596) ضحية فلسطينية قضت لأسباب مباشرة كالقصف والاشتباكات والتعذيب في المعتقلات والتفجيرات والحصار، وأسباب غير مباشرة كالغرق أثناء محاولات الوصول إلى أوروبا وذلك عبر ما بات يعرف بـ "قوارب الموت".
الضحايا توزعوا على جميع المخيمات الفلسطينية في سورية، من درعا جنوباً، مروراً بخان دنون، وخان الشيح، والسيدة زينب، واليرموك، وجرمانا، السبينة، والحسينية، والعائدين بحمص وحماة، والرمل، إلى حندرات، والنيرب شمالاً، إضافة إلى الضحايا الذين قضوا خارج مخيماتهم في مختلف المدن السورية، والذين قضوا خارج سورية.
وتشير المجموعة أن تقريرها معني بتوثيق احصائيات الضحايا الفلسطينيين اللاجئين في سورية منذ بداية الأحداث حتى نهاية عام ديسمبر 2014، وهو غير معني بتحديد هوية الفاعل بشكل مباشر.
يمكنكم الاطلاع على التقرير عبر الروابط التالية:
التقرير باللغة العربية : اضغط هنا
التقرير باللغة الإنكليزية: اضغط هنا
أصدرت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية النسخة الإنكليزية المترجمة من تقريرها التوثيقي للضحايا الفلسطينيين الذين قضوا في سورية حتى نهاية عام 2014.
حيث استطاعت المجموعة توثيق (2596) ضحية فلسطينية قضت لأسباب مباشرة كالقصف والاشتباكات والتعذيب في المعتقلات والتفجيرات والحصار، وأسباب غير مباشرة كالغرق أثناء محاولات الوصول إلى أوروبا وذلك عبر ما بات يعرف بـ "قوارب الموت".
الضحايا توزعوا على جميع المخيمات الفلسطينية في سورية، من درعا جنوباً، مروراً بخان دنون، وخان الشيح، والسيدة زينب، واليرموك، وجرمانا، السبينة، والحسينية، والعائدين بحمص وحماة، والرمل، إلى حندرات، والنيرب شمالاً، إضافة إلى الضحايا الذين قضوا خارج مخيماتهم في مختلف المدن السورية، والذين قضوا خارج سورية.
وتشير المجموعة أن تقريرها معني بتوثيق احصائيات الضحايا الفلسطينيين اللاجئين في سورية منذ بداية الأحداث حتى نهاية عام ديسمبر 2014، وهو غير معني بتحديد هوية الفاعل بشكل مباشر.
يمكنكم الاطلاع على التقرير عبر الروابط التالية:
التقرير باللغة العربية : اضغط هنا
التقرير باللغة الإنكليزية: اضغط هنا