لجأ فلسطينيو سورية الذين فروا من جحيم الحرب في سورية إلى البرازيل وذلك لسهولة الحصول على تأشيرة دخول إليها من أي سفارة برازيلية في بلدان العالم، و يسر الاجراءات وعدم غلاء أسعار تذاكر السفر إليها، ولأنها تُشكل بوابة ومحطة على طريق الهجرة إلى أوروبا. فقطن معظمهم في عدة مدن برازيلية منها مدينة ساو باولو، إلا أنهم واجهوا أزمات ومشكلات اقتصادية ومعيشية عديدة، منها عدم تقديم الحكومة البرازيلية أي ميزات أو مساعدات إغاثية أو مادية للاجئين لديها كبطاقات السفر والسكن والعمل والتدريب المهني ودروس اللغة، بل تمنحهم بطاقة إقامة مؤقتة لمدة عامين، فيما يشتكي اللاجئون من صعوبة في الاندماج بالمجتمع البرازيلي نظراً لوجود اختلاف في العادات والتقاليد، وكذلك يعانون غلاء أسعار البيوت، وعدم وجود مردود مادي جيد.
لا يوجد أرقام أو احصائيات موثقة لعدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في البرازيل، وذلك بالرغم من وجود السفارة الفلسطينية و الاتحاد العام للمؤسسات الفلسطينية، إلا أن اللجنة الوطنية لمساعدة اللاجئين.
لجأ فلسطينيو سورية الذين فروا من جحيم الحرب في سورية إلى البرازيل وذلك لسهولة الحصول على تأشيرة دخول إليها من أي سفارة برازيلية في بلدان العالم، و يسر الاجراءات وعدم غلاء أسعار تذاكر السفر إليها، ولأنها تُشكل بوابة ومحطة على طريق الهجرة إلى أوروبا. فقطن معظمهم في عدة مدن برازيلية منها مدينة ساو باولو، إلا أنهم واجهوا أزمات ومشكلات اقتصادية ومعيشية عديدة، منها عدم تقديم الحكومة البرازيلية أي ميزات أو مساعدات إغاثية أو مادية للاجئين لديها كبطاقات السفر والسكن والعمل والتدريب المهني ودروس اللغة، بل تمنحهم بطاقة إقامة مؤقتة لمدة عامين، فيما يشتكي اللاجئون من صعوبة في الاندماج بالمجتمع البرازيلي نظراً لوجود اختلاف في العادات والتقاليد، وكذلك يعانون غلاء أسعار البيوت، وعدم وجود مردود مادي جيد.
لا يوجد أرقام أو احصائيات موثقة لعدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في البرازيل، وذلك بالرغم من وجود السفارة الفلسطينية و الاتحاد العام للمؤسسات الفلسطينية، إلا أن اللجنة الوطنية لمساعدة اللاجئين.