قضى اللاجئ الفلسطيني "محمد سعيد شرعان" وذلك برصاص القناصة في شارع حيفا بمخيم اليرموك المحاصر، حيث تشهد مناطق التماس بين داعش وجبهة فتح الشام حالات قنص متبادلة داخل المخيم.
مما يرفع عدد اللاجئين الفلسطينيين الذين قضوا نتيجة القنص إلى (298) ضحية، فيما يواصل تنظيم الدولة - داعش يفرض حصاره على منطقة الريجة ومحيطها وحارة عين غزال وشارع حيفا في مخيم اليرموك بعد إغلاقه الحاجز الوحيد الذي يربط منطقة سيطرة "جبهة فتح الشام" ويمنع الأهالي من الدخول والخروج من وإلى المنطقة، أو إدخال المواد الغذائية إلا في حالاتٍ نادرة، كما يواصل الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية - القيادة العامة بفرض حصارها على المخيم لليوم (1214) على التوالي، ويقطع عنه الكهرباء منذ أكثر من (1275) يوماً، والماء لـ (764) يوماً على التوالي.
قضى اللاجئ الفلسطيني "محمد سعيد شرعان" وذلك برصاص القناصة في شارع حيفا بمخيم اليرموك المحاصر، حيث تشهد مناطق التماس بين داعش وجبهة فتح الشام حالات قنص متبادلة داخل المخيم.
مما يرفع عدد اللاجئين الفلسطينيين الذين قضوا نتيجة القنص إلى (298) ضحية، فيما يواصل تنظيم الدولة - داعش يفرض حصاره على منطقة الريجة ومحيطها وحارة عين غزال وشارع حيفا في مخيم اليرموك بعد إغلاقه الحاجز الوحيد الذي يربط منطقة سيطرة "جبهة فتح الشام" ويمنع الأهالي من الدخول والخروج من وإلى المنطقة، أو إدخال المواد الغذائية إلا في حالاتٍ نادرة، كما يواصل الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية - القيادة العامة بفرض حصارها على المخيم لليوم (1214) على التوالي، ويقطع عنه الكهرباء منذ أكثر من (1275) يوماً، والماء لـ (764) يوماً على التوالي.