قالت مصادر اعلامية متابعة لأخبار منطقة السبينة بريف دمشق ومقربة من النظام السوري، أن ورشات صيانة الكهرباء مستمرة بعملها لإيصال الخطوط إلى المؤسسات والمدارس والبيوت، ونشرت صورًا قالت إنها من داخل البلدة تظهر أعمال إصلاح الشبكات الكهربائية، والتي بدأت في الـ 11 من الشهر الماضي.
فيما لم تشر تلك المصادر إلى موعد عودة الأهالي إلى السبينة، إلا أنها نقلت عن "الجهات الأمنية" بأنها ستسمح للأهالي بالعودة بعد إحراز تقدم بإعادة تأهيل البنية التحتية للسبينة.
يذكر أن أهالي مخيم السبينة للاجئين الفلسطينيين الواقع ضن البلدة، والبالغ عددهم (24298) لاجئاً فلسطينياً حسب إحصاءات الأونروا في عام 2012، نزحوا عن المخيم منذ 3 سنوات، ويعانون أوضاعاً معيشية صعبة وارتفاع إيجارات المنازل وانتشار البطالة بينهم، مع العلم أن العديد من شبان المخيم في المعامل الصناعية المحيطة ببلدة سبينة قبل إغلاقها، ويواصل النظام منعه للأهالي بالعودة رغم سيطرته على البلدة بتاريخ 17/11/2013.
وتشير تقديرات شهود العيان إلى أن أكثر من 80% من المخيم مدمر تدميراً شبه كامل وتحديداً المنطقة الممتدة من جامع معاذ بن جبل وحتى فرن المخيم المعروف بفرن الأكراد، وهو مايشكل المدخل الغربي للمخيم.
قالت مصادر اعلامية متابعة لأخبار منطقة السبينة بريف دمشق ومقربة من النظام السوري، أن ورشات صيانة الكهرباء مستمرة بعملها لإيصال الخطوط إلى المؤسسات والمدارس والبيوت، ونشرت صورًا قالت إنها من داخل البلدة تظهر أعمال إصلاح الشبكات الكهربائية، والتي بدأت في الـ 11 من الشهر الماضي.
فيما لم تشر تلك المصادر إلى موعد عودة الأهالي إلى السبينة، إلا أنها نقلت عن "الجهات الأمنية" بأنها ستسمح للأهالي بالعودة بعد إحراز تقدم بإعادة تأهيل البنية التحتية للسبينة.
يذكر أن أهالي مخيم السبينة للاجئين الفلسطينيين الواقع ضن البلدة، والبالغ عددهم (24298) لاجئاً فلسطينياً حسب إحصاءات الأونروا في عام 2012، نزحوا عن المخيم منذ 3 سنوات، ويعانون أوضاعاً معيشية صعبة وارتفاع إيجارات المنازل وانتشار البطالة بينهم، مع العلم أن العديد من شبان المخيم في المعامل الصناعية المحيطة ببلدة سبينة قبل إغلاقها، ويواصل النظام منعه للأهالي بالعودة رغم سيطرته على البلدة بتاريخ 17/11/2013.
وتشير تقديرات شهود العيان إلى أن أكثر من 80% من المخيم مدمر تدميراً شبه كامل وتحديداً المنطقة الممتدة من جامع معاذ بن جبل وحتى فرن المخيم المعروف بفرن الأكراد، وهو مايشكل المدخل الغربي للمخيم.
