طالب عدد من اللاجئين الفلسطينيين السوريين في رسائل وصلت لمجموعة العمل، بعدم زجّ أبنائهم في القتال الدائر بين قوات النظام السوري ومجموعات المعارضة المسلحة، وذلك بعد توارد أبناء عن لقاء ضم ممثلين عن جيش التحرير الفلسطيني ومجموعات فلسطينية موالية للنظام السوري وما يسمى لجان دفاع وطني وممثلين عن الحرس الثوري الإيراني بهدف إرسال تعزيزات عسكرية إلى جبهة الديرخبية بعد سقوط عدد كبير من القتلى للفرقة الرابعة - إحدى الفرق التابعة للجيش السوري- في المعارك الدائرة هناك.
ودعا الأهالي منظمة التحرير الفلسطينية وجيش التحرير الفلسطيني والفصائل الفلسطينية التي حضرت الإجتماع "القيادة العامة وفتح الانتفاضة والصاعقة وجبهة النضال والجبهة الشعبية والديمقراطية" الكف عن إراقة دماء الشباب الفلسطيني في معركة ليست معركتهم.
يأتي ذلك وسط تزايد أعداد ضحايا اللاجئين الفلسطينيين في الحرب السورية، في ظل استمرار هيئة أركان جيش التحرير إرسال عناصر الجيش المجبرين على الخدمة العسكرية إلى مناطق التوتر والقتال ضد مجموعات المعارضة السورية، كذلك استغلال الفصائل والمجموعات الفلسطينية الموالية للنظام الأوضاع المعيشية الصعبة للاجئين الفلسطينيين وتجنيد عدد منهم للقتال مع قوات النظام السوري.
تجدر الإشارة إلى أن مجموعة العمل قد وثقت (801) ضحية من اللاجئين الفلسطينيين قضوا بسبب طلق ناري، منهم (188) ضحية من عناصر جيش التحرير الفلسطيني قضوا منذ بدء أحداث الحرب في سورية.
طالب عدد من اللاجئين الفلسطينيين السوريين في رسائل وصلت لمجموعة العمل، بعدم زجّ أبنائهم في القتال الدائر بين قوات النظام السوري ومجموعات المعارضة المسلحة، وذلك بعد توارد أبناء عن لقاء ضم ممثلين عن جيش التحرير الفلسطيني ومجموعات فلسطينية موالية للنظام السوري وما يسمى لجان دفاع وطني وممثلين عن الحرس الثوري الإيراني بهدف إرسال تعزيزات عسكرية إلى جبهة الديرخبية بعد سقوط عدد كبير من القتلى للفرقة الرابعة - إحدى الفرق التابعة للجيش السوري- في المعارك الدائرة هناك.
ودعا الأهالي منظمة التحرير الفلسطينية وجيش التحرير الفلسطيني والفصائل الفلسطينية التي حضرت الإجتماع "القيادة العامة وفتح الانتفاضة والصاعقة وجبهة النضال والجبهة الشعبية والديمقراطية" الكف عن إراقة دماء الشباب الفلسطيني في معركة ليست معركتهم.
يأتي ذلك وسط تزايد أعداد ضحايا اللاجئين الفلسطينيين في الحرب السورية، في ظل استمرار هيئة أركان جيش التحرير إرسال عناصر الجيش المجبرين على الخدمة العسكرية إلى مناطق التوتر والقتال ضد مجموعات المعارضة السورية، كذلك استغلال الفصائل والمجموعات الفلسطينية الموالية للنظام الأوضاع المعيشية الصعبة للاجئين الفلسطينيين وتجنيد عدد منهم للقتال مع قوات النظام السوري.
تجدر الإشارة إلى أن مجموعة العمل قد وثقت (801) ضحية من اللاجئين الفلسطينيين قضوا بسبب طلق ناري، منهم (188) ضحية من عناصر جيش التحرير الفلسطيني قضوا منذ بدء أحداث الحرب في سورية.
