في إطار سعيها الدائم لتسليط الضوء على معاناة اللاجئين الفلسطينيين السوريين من قصف وحصار واعتقالات، أقامت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية معرضاً توثيقياً يتناول معاناة اللاجئين الفلسطينيين السوريين بسبب الحرب في سورية، وذلك على هامش الملتقى السنوي ٢٧ لدعم فلسطين الذي ينظمه "المجلس التنسيقي لدعم فلسطين في العاصمة النمساوية فيينا".
وقدمت المجموعة في معرضها صوراً واحصاءات توثيقية للضحايا والمعتقلين من اللاجئين الفلسطينيين السوريين إضافة إلى صوراً فتوغرافية توثق جانباً من الدمار الذي لحق المخيمات الفلسطينية في سورية نتيجة استهدافها المباشر بالقصف والغارات الجوية.
كما عرضت المجموعة تصاميم فنية توثق معاناة اللاجئين الفلسطينيين المحاصرين داخل المخيمات، بالإضافة إلى معاناتهم أثناء محاولتهم النجاة بأرواحهم عبر الهجرة بقوارب الموت.
يُشار أن مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية كانت قد أقامت يوم 22 تشرين الأول من الشهر الجاري معرضاً توثيقياً سلط الضوء على معاناة اللاجئين الفلسطينيين السوريين، وذلك على هامش المهرجان الثالث للشباب الفلسطيني في السويد، الذي نظمه مركز العدالة الفلسطيني في السويد.
في إطار سعيها الدائم لتسليط الضوء على معاناة اللاجئين الفلسطينيين السوريين من قصف وحصار واعتقالات، أقامت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية معرضاً توثيقياً يتناول معاناة اللاجئين الفلسطينيين السوريين بسبب الحرب في سورية، وذلك على هامش الملتقى السنوي ٢٧ لدعم فلسطين الذي ينظمه "المجلس التنسيقي لدعم فلسطين في العاصمة النمساوية فيينا".
وقدمت المجموعة في معرضها صوراً واحصاءات توثيقية للضحايا والمعتقلين من اللاجئين الفلسطينيين السوريين إضافة إلى صوراً فتوغرافية توثق جانباً من الدمار الذي لحق المخيمات الفلسطينية في سورية نتيجة استهدافها المباشر بالقصف والغارات الجوية.
كما عرضت المجموعة تصاميم فنية توثق معاناة اللاجئين الفلسطينيين المحاصرين داخل المخيمات، بالإضافة إلى معاناتهم أثناء محاولتهم النجاة بأرواحهم عبر الهجرة بقوارب الموت.
يُشار أن مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية كانت قد أقامت يوم 22 تشرين الأول من الشهر الجاري معرضاً توثيقياً سلط الضوء على معاناة اللاجئين الفلسطينيين السوريين، وذلك على هامش المهرجان الثالث للشباب الفلسطيني في السويد، الذي نظمه مركز العدالة الفلسطيني في السويد.