تواصل أجهزة أمن النظام السوري اعتقال اللاجئ الفلسطيني "محمد حسن أبو شنار" للعام الرابع على التوالي، حيث قامت مجموعات موالية للنظام في شارع نسرين المجاور لمخيم اليرموك باعتقال أبو شنار في تاريخ 27/10/2012، وإلى الآن لا يعرف مصيره أو مكان اعتقاله.
وكانت عائلة أبو شنار ناشدت عبر مجموعة العمل الفصائل الفلسطينية بالعمل على إطلاق سراحه إلى جانب جميع المعتقلين من سجون النظام السوري، وناشدت بعد شهر من اعتقاله الأمين العام المساعد للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - القيادة العامة “ د. طلال ناجي ”ووعد بمتابعة أمره والإفراج عنه لكن إلى الآن لم يتم الإفراج عنه ولا حتى معرفة مصيره ولا يعلم إن كان حياً أو ميتاً الأمن السوري"
يشار إلى أنه يبلغ من العمر 38 عاماً وهو من سكان حي التضامن في دمشق ومتزوج ولديه ثلاثة أطفال، وهو ابن الشهيد الفلسطيني "حسن أبو شنار" والذي كان عضواً قيادياً في حركة فتح ومن مؤسسيها.
تواصل أجهزة أمن النظام السوري اعتقال اللاجئ الفلسطيني "محمد حسن أبو شنار" للعام الرابع على التوالي، حيث قامت مجموعات موالية للنظام في شارع نسرين المجاور لمخيم اليرموك باعتقال أبو شنار في تاريخ 27/10/2012، وإلى الآن لا يعرف مصيره أو مكان اعتقاله.
وكانت عائلة أبو شنار ناشدت عبر مجموعة العمل الفصائل الفلسطينية بالعمل على إطلاق سراحه إلى جانب جميع المعتقلين من سجون النظام السوري، وناشدت بعد شهر من اعتقاله الأمين العام المساعد للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - القيادة العامة “ د. طلال ناجي ”ووعد بمتابعة أمره والإفراج عنه لكن إلى الآن لم يتم الإفراج عنه ولا حتى معرفة مصيره ولا يعلم إن كان حياً أو ميتاً الأمن السوري"
يشار إلى أنه يبلغ من العمر 38 عاماً وهو من سكان حي التضامن في دمشق ومتزوج ولديه ثلاثة أطفال، وهو ابن الشهيد الفلسطيني "حسن أبو شنار" والذي كان عضواً قيادياً في حركة فتح ومن مؤسسيها.
