أكد مراسل مجموعة العمل بأن بعض العائلات الفلسطينية والتي نزحت من منطقة قدسيا بدمشق عادت إلى منازلها، وذلك بعد فتح الطريق بين قدسيا والعاصمة دمشق وإدخال المواد الغذائية والطحين وتشغيل المخابز في البلدة.
وعبر العديد من اللاجئين الفلسطينيين عن ارتياحهم جراء عودة الهدوء للمنطقة، مطالبين بعودتهم إلى مخيماتهم التي نزحوا منها وخاصة مخيم اليرموك والذي نزحوا عنه بعد قصف قوات النظام السوري وفرض حصار على أهله ومنعهم من الخروج والدخول إليه.
وكانت قدسيا شهدت موجة نزوح كبيرة منها من قبل سكانها وأهالي اليرموك، وذلك بسبب تصاعد التوتر الأمني والقصف الذي تعرضت له بلدة قدسيا في الأونة الأخيرة، والاشتباكات العنيفة التي اندلعت بين قوات النظام السوري والمجموعات المسلحة التابعة للمعارضة السورية.
يشار إلى أن عدد سكان البلدة يقدر بـ 250 ألف نسمة من بينهم 6 آﻻف عائلة فلسطينية نازحة معظمها من مخيم اليرموك بدمشق، فيما قضى منهم عدد جراء قصف قوات النظام للبلدة بينهم أطفال ونساء.
أكد مراسل مجموعة العمل بأن بعض العائلات الفلسطينية والتي نزحت من منطقة قدسيا بدمشق عادت إلى منازلها، وذلك بعد فتح الطريق بين قدسيا والعاصمة دمشق وإدخال المواد الغذائية والطحين وتشغيل المخابز في البلدة.
وعبر العديد من اللاجئين الفلسطينيين عن ارتياحهم جراء عودة الهدوء للمنطقة، مطالبين بعودتهم إلى مخيماتهم التي نزحوا منها وخاصة مخيم اليرموك والذي نزحوا عنه بعد قصف قوات النظام السوري وفرض حصار على أهله ومنعهم من الخروج والدخول إليه.
وكانت قدسيا شهدت موجة نزوح كبيرة منها من قبل سكانها وأهالي اليرموك، وذلك بسبب تصاعد التوتر الأمني والقصف الذي تعرضت له بلدة قدسيا في الأونة الأخيرة، والاشتباكات العنيفة التي اندلعت بين قوات النظام السوري والمجموعات المسلحة التابعة للمعارضة السورية.
يشار إلى أن عدد سكان البلدة يقدر بـ 250 ألف نسمة من بينهم 6 آﻻف عائلة فلسطينية نازحة معظمها من مخيم اليرموك بدمشق، فيما قضى منهم عدد جراء قصف قوات النظام للبلدة بينهم أطفال ونساء.