قضى الشاب "محمود فتحي صالح" من أبناء مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين خلال مشاركته القتال إلى جانب قوات النظام السوري ضد مجموعات المعارضة المسلحة، ويرجح أنه قضى في المعارك الدائرة في خان الشيح بريف دمشق الغربي، علماً أنه ثاني ضحية من أبناء مخيم خان دنون يقضي خلال 72 ساعة ماضية إلى جانب جرح لاجئين من أبناء المخيم في المعارك الدائرة بريف دمشق الغربي.
يشار إلى أن لقاءً ضم ممثلين عن جيش التحرير الفلسطيني ومجموعات فلسطينية موالية للنظام السوري وما يسمى لجان دفاع وطني وممثلين عن الحرس الثوري الإيراني بهدف إرسال تعزيزات عسكرية إلى جبهة الديرخبية بعد سقوط عدد كبير من قتلى قوات النظام في المعارك الدائرة هناك.
قضى الشاب "محمود فتحي صالح" من أبناء مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين خلال مشاركته القتال إلى جانب قوات النظام السوري ضد مجموعات المعارضة المسلحة، ويرجح أنه قضى في المعارك الدائرة في خان الشيح بريف دمشق الغربي، علماً أنه ثاني ضحية من أبناء مخيم خان دنون يقضي خلال 72 ساعة ماضية إلى جانب جرح لاجئين من أبناء المخيم في المعارك الدائرة بريف دمشق الغربي.
يشار إلى أن لقاءً ضم ممثلين عن جيش التحرير الفلسطيني ومجموعات فلسطينية موالية للنظام السوري وما يسمى لجان دفاع وطني وممثلين عن الحرس الثوري الإيراني بهدف إرسال تعزيزات عسكرية إلى جبهة الديرخبية بعد سقوط عدد كبير من قتلى قوات النظام في المعارك الدائرة هناك.