قضت اللاجئة "غادة رمزي قدورة" من سكان مخيم اليرموك ومواليد عام (1952)، إثر نقص الرعاية الطبية في المخيم، وذلك بسبب الحصار المشدد الذي يفرضه الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة، على المخيم منذ حوالي (569) يوماً، مما أدى إلى توقف جميع مستشفيات وعيادة المخيم عن العمل باستثناء مشفى فلسطين الذي يعمل بطاقته الدنيا.
ووفقاً لإحصائيات مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية فقد وصل عدد ضحايا الجوع في اليرموك إلى (163) ضحية ممن تمكنت المجموعة من توثيقهم.
قضت اللاجئة "غادة رمزي قدورة" من سكان مخيم اليرموك ومواليد عام (1952)، إثر نقص الرعاية الطبية في المخيم، وذلك بسبب الحصار المشدد الذي يفرضه الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة، على المخيم منذ حوالي (569) يوماً، مما أدى إلى توقف جميع مستشفيات وعيادة المخيم عن العمل باستثناء مشفى فلسطين الذي يعمل بطاقته الدنيا.
ووفقاً لإحصائيات مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية فقد وصل عدد ضحايا الجوع في اليرموك إلى (163) ضحية ممن تمكنت المجموعة من توثيقهم.