أنهى ناشطون فلسطينيون من أبناء مخيم اليرموك وشباب منطقة ببيلا بالتعاون مع الدكتور أبو عمر وكادر المشفى المدني الجراحي الطبي التطوعي، حملة توعية صحية استهدفت طلبة المدارس الفلسطينية والمدراس الأخرى في المنطقة الجنوبية للعاصمة دمشق.
وقال أحد المشاركين في الحملة، أن الحملة بدأت بتوعية الأطفال نحو نظافتهم الشخصية حول كيفية استخدام الصابونة وفراشي الأسنان والشامبو، وضرورة تقليم الأظافر وتنظيم أوقات للدخول إلى الحمام.
وأوضح أنه تم فحص ألف طفل من قبل الطبيب أبو عمر مدير المشفى المدني الجراحي وتم الكشف عن إصابة 40% منهم بحالات قمل، و15% بالجرب، فيما وزعت الحملة على الأطفال صابون للاطفال وشامبو مضاد للقمل والصئبان، بالإضافة لأدوية لحالات الطفح الجلدي والجرب الناتجة عن قلة المياه والنظافة بفعل الحصار المفروض على المنطقة.
يذكر أن سيطرة تنظيم الدولة على المخيم المحاصر في إبريل | نيسان 2015 أجبرت آلاف اللاجئين الفلسطينيين على ترك منازلها والنزوح إلى البلدات المجاورة، وذلك بعدما سهلت مجموعات جبهة النصرة سيطرة "داعش" على المخيم المحاصر، في وقت تواصل فيه قوات الأمن والنظام السوري حصارها على مخيم اليرموك وتقطع عنه الماء والكهرباء وتمنع خروج أوعودة الأهالي إليه.
أنهى ناشطون فلسطينيون من أبناء مخيم اليرموك وشباب منطقة ببيلا بالتعاون مع الدكتور أبو عمر وكادر المشفى المدني الجراحي الطبي التطوعي، حملة توعية صحية استهدفت طلبة المدارس الفلسطينية والمدراس الأخرى في المنطقة الجنوبية للعاصمة دمشق.
وقال أحد المشاركين في الحملة، أن الحملة بدأت بتوعية الأطفال نحو نظافتهم الشخصية حول كيفية استخدام الصابونة وفراشي الأسنان والشامبو، وضرورة تقليم الأظافر وتنظيم أوقات للدخول إلى الحمام.
وأوضح أنه تم فحص ألف طفل من قبل الطبيب أبو عمر مدير المشفى المدني الجراحي وتم الكشف عن إصابة 40% منهم بحالات قمل، و15% بالجرب، فيما وزعت الحملة على الأطفال صابون للاطفال وشامبو مضاد للقمل والصئبان، بالإضافة لأدوية لحالات الطفح الجلدي والجرب الناتجة عن قلة المياه والنظافة بفعل الحصار المفروض على المنطقة.
يذكر أن سيطرة تنظيم الدولة على المخيم المحاصر في إبريل | نيسان 2015 أجبرت آلاف اللاجئين الفلسطينيين على ترك منازلها والنزوح إلى البلدات المجاورة، وذلك بعدما سهلت مجموعات جبهة النصرة سيطرة "داعش" على المخيم المحاصر، في وقت تواصل فيه قوات الأمن والنظام السوري حصارها على مخيم اليرموك وتقطع عنه الماء والكهرباء وتمنع خروج أوعودة الأهالي إليه.