يواصل الشباب الفلسطيني والعائلات الفلسطينية الهجرة من سورية عموماً ومن مناطق نفوذ النظام السوري خصوصاً، وذلك لسوء الأوضاع الأمنية والمعيشية قاصدة تركيا و الدول الأوروبية، حيث أفاد مراسلو مجموعة العمل في سورية عن توجه العديد من اللاجئين وبشكل يومي إلى تركيا لمحاولة الوصول لدول اللجوء الأوروبي على الرغم من تشديد السلطات السورية على سفر اللاجئين إلى تركيا، وتشديد السلطات التركية على حدودها.
ويعود أهم أسباب ذلك إلى ملاحقة الأجهزة الأمنية السورية ومجموعاتها الموالية للشباب الفلسطيني لإجبارهم على الإلتحاق بجيش التحرير الفلسطيني، والتشديد الأمني على حركة الشباب في المخيمات وخارجها، واعتقال الأجهزة الأمنية للكثير منهم.
يواصل الشباب الفلسطيني والعائلات الفلسطينية الهجرة من سورية عموماً ومن مناطق نفوذ النظام السوري خصوصاً، وذلك لسوء الأوضاع الأمنية والمعيشية قاصدة تركيا و الدول الأوروبية، حيث أفاد مراسلو مجموعة العمل في سورية عن توجه العديد من اللاجئين وبشكل يومي إلى تركيا لمحاولة الوصول لدول اللجوء الأوروبي على الرغم من تشديد السلطات السورية على سفر اللاجئين إلى تركيا، وتشديد السلطات التركية على حدودها.
ويعود أهم أسباب ذلك إلى ملاحقة الأجهزة الأمنية السورية ومجموعاتها الموالية للشباب الفلسطيني لإجبارهم على الإلتحاق بجيش التحرير الفلسطيني، والتشديد الأمني على حركة الشباب في المخيمات وخارجها، واعتقال الأجهزة الأمنية للكثير منهم.