مجموعة العمل - مفقودين
ما يزال مصير اللاجئ الفلسطيني "وليد مازن يعقوب" (32)عام مجهولاً وذلك بعد قرابة عامين ونصف من فقدانه في ريف دمشق، وكان آخر مكان تواجد فيه في الكسوة بريف دمشق، ومنذ ذلك الحين لا يوجد أي معلومات عنه، وناشدت عائلته عبر رسائل وصلت لمجموعة العمل من لديه معلومات عنه أو شاهده، وهو من أبناء مخيم اليرموك. مما يرفع حصيلة اللاجئين الفلسطينيين الذين فقدوا منذ بداية الصراع الدائر في سورية إلى (300) شخصاً، وذلك بحسب الإحصائيات الموثقة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية.
الجدير ذكره أن عدداً من المفقودين الفلسطينيين في سورية شوهدوا في سجون النظام السوري، ومنهم من قضى تحت التعذيب في الأفرع الأمنية السورية، وحتى الآن يواصل النظام تكتمه على مصير آلاف اللاجئين في سجونه.
مجموعة العمل - مفقودين
ما يزال مصير اللاجئ الفلسطيني "وليد مازن يعقوب" (32)عام مجهولاً وذلك بعد قرابة عامين ونصف من فقدانه في ريف دمشق، وكان آخر مكان تواجد فيه في الكسوة بريف دمشق، ومنذ ذلك الحين لا يوجد أي معلومات عنه، وناشدت عائلته عبر رسائل وصلت لمجموعة العمل من لديه معلومات عنه أو شاهده، وهو من أبناء مخيم اليرموك. مما يرفع حصيلة اللاجئين الفلسطينيين الذين فقدوا منذ بداية الصراع الدائر في سورية إلى (300) شخصاً، وذلك بحسب الإحصائيات الموثقة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية.
الجدير ذكره أن عدداً من المفقودين الفلسطينيين في سورية شوهدوا في سجون النظام السوري، ومنهم من قضى تحت التعذيب في الأفرع الأمنية السورية، وحتى الآن يواصل النظام تكتمه على مصير آلاف اللاجئين في سجونه.
