قام وفد من منظمة "ثابت" لحق العودة بزيارة ميدانية إلى مخيم نهر البارد يوم السبت 24 يناير - كانون ثاني 2015، للاطلاع على أوضاع اللاجئين الفلسطينيين اللبنانيين والسوريين ورصد معاناتهم وواقعهم من مختلف الأصعدة، وقد ألتقى مدير منظمة ثابت سامي حمود بعدد من اللاجئين الفلسطينيين من سورية، وأكد حمود يتقاسمون الهم والمعاناة مع سكان مخيم نهر البارد رغم أن معاناتهم مضاعفة، خصوصاً بعد صدور قرار الأونروا الجائر بتوقيف حاولى 1100 عائلة فلسطينية سورية وحرمانها من المساعدات الشهرية، وأردف قائلاً :" إن المؤسف في الأمر أن القرار الجائر شمل عائلات تعاني الفقر والأمراض في مخيم نهر البارد، ونوه أن من العائلات المحرومة من المساعدة عائلة لديها ثلاثة أطفال مصابين بمرض التلاسيميا، وعائلة أخرى انحرمت من المساعدة بسبب امتلاكها براد، مع العلم أن البراد لصاحب المنزل الرئيسي.
تجدر الإشارة أن "ثابت" بادرت إلى إطلاق مشروع "محطات على طريق العودة" من مخيم نهر البارد شمال لبنان
وذلك بهدف تحسين ظروف العيش الكريم لأبناء المخيمات في لبنان وتعزيز فكرة الحفاظ على المخيمات الفلسطينية في لبنان كونها تمثل العنوان لقضية اللاجئين والشاهد على النكبة، لحين العودة إلى تراب فلسطين.
قام وفد من منظمة "ثابت" لحق العودة بزيارة ميدانية إلى مخيم نهر البارد يوم السبت 24 يناير - كانون ثاني 2015، للاطلاع على أوضاع اللاجئين الفلسطينيين اللبنانيين والسوريين ورصد معاناتهم وواقعهم من مختلف الأصعدة، وقد ألتقى مدير منظمة ثابت سامي حمود بعدد من اللاجئين الفلسطينيين من سورية، وأكد حمود يتقاسمون الهم والمعاناة مع سكان مخيم نهر البارد رغم أن معاناتهم مضاعفة، خصوصاً بعد صدور قرار الأونروا الجائر بتوقيف حاولى 1100 عائلة فلسطينية سورية وحرمانها من المساعدات الشهرية، وأردف قائلاً :" إن المؤسف في الأمر أن القرار الجائر شمل عائلات تعاني الفقر والأمراض في مخيم نهر البارد، ونوه أن من العائلات المحرومة من المساعدة عائلة لديها ثلاثة أطفال مصابين بمرض التلاسيميا، وعائلة أخرى انحرمت من المساعدة بسبب امتلاكها براد، مع العلم أن البراد لصاحب المنزل الرئيسي.
تجدر الإشارة أن "ثابت" بادرت إلى إطلاق مشروع "محطات على طريق العودة" من مخيم نهر البارد شمال لبنان
وذلك بهدف تحسين ظروف العيش الكريم لأبناء المخيمات في لبنان وتعزيز فكرة الحفاظ على المخيمات الفلسطينية في لبنان كونها تمثل العنوان لقضية اللاجئين والشاهد على النكبة، لحين العودة إلى تراب فلسطين.