مجموعة العمل - لندن
كشف فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن "167" من أبناء مخيم اليرموك قضوا تحت التعذيب منذ بداية الأحداث في سورية.
وأوضحت المجموعة أن معظم جثث الضحايا لم يتم تسليمها لذويها، وأنه تم الاتصال فقط بأحد أفراد عائلة الضحية، لإبلاغه بالتوجه لمقرات الأمن واستلام متعلقات المعتقل دون أن يسمحوا بالسؤال عن جثمانه.
وتجدد «مجموعة العمل من أجل فلسطينيين سورية» مطالبتها النظام السوري بالإفصاح عن مصير المئات من المعتقلين الفلسطينيين الذين يعتبر مصيرهم مجهولاً، مؤكدة أن ما يجري داخل المعتقلات السورية للفلسطينيين «جريمة حرب بكل المقاييس».
مجموعة العمل - لندن
كشف فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن "167" من أبناء مخيم اليرموك قضوا تحت التعذيب منذ بداية الأحداث في سورية.
وأوضحت المجموعة أن معظم جثث الضحايا لم يتم تسليمها لذويها، وأنه تم الاتصال فقط بأحد أفراد عائلة الضحية، لإبلاغه بالتوجه لمقرات الأمن واستلام متعلقات المعتقل دون أن يسمحوا بالسؤال عن جثمانه.
وتجدد «مجموعة العمل من أجل فلسطينيين سورية» مطالبتها النظام السوري بالإفصاح عن مصير المئات من المعتقلين الفلسطينيين الذين يعتبر مصيرهم مجهولاً، مؤكدة أن ما يجري داخل المعتقلات السورية للفلسطينيين «جريمة حرب بكل المقاييس».