مجموعة العمل - مفقودين
ما يزال مصير اللاجئ الفلسطيني "وليد عمر محمود" (60)عاماً مجهولاً منذ قرابة أربعة أعوام من فقدانه في ريف دمشق، وكان آخر مكان تواجد فيه في منطقة جديدة الفضل بريف دمشق أثناء عودته إلى مخيم اليرموك، ومنذ ذلك الحين لا يوجد أي معلومات عنه ولا يعرف مصيره.
وناشدت عائلته عبر رسائل وصلت لمجموعة العمل من لديه معلومات عنه أو شاهده، وهو من أبناء مخيم اليرموك، وهو أب لسبعة أطفال، مما يرفع حصيلة اللاجئين الفلسطينيين الذين فقدوا منذ بداية الصراع الدائر في سورية إلى (301) شخصاً، وذلك بحسب الإحصائيات الموثقة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية.
الجدير ذكره أن عدداً من المفقودين الفلسطينيين في سورية شوهدوا في سجون النظام السوري، ومنهم من قضى تحت التعذيب في الأفرع الأمنية السورية، وحتى الآن يواصل النظام تكتمه على مصير آلاف اللاجئين في سجونه.
مجموعة العمل - مفقودين
ما يزال مصير اللاجئ الفلسطيني "وليد عمر محمود" (60)عاماً مجهولاً منذ قرابة أربعة أعوام من فقدانه في ريف دمشق، وكان آخر مكان تواجد فيه في منطقة جديدة الفضل بريف دمشق أثناء عودته إلى مخيم اليرموك، ومنذ ذلك الحين لا يوجد أي معلومات عنه ولا يعرف مصيره.
وناشدت عائلته عبر رسائل وصلت لمجموعة العمل من لديه معلومات عنه أو شاهده، وهو من أبناء مخيم اليرموك، وهو أب لسبعة أطفال، مما يرفع حصيلة اللاجئين الفلسطينيين الذين فقدوا منذ بداية الصراع الدائر في سورية إلى (301) شخصاً، وذلك بحسب الإحصائيات الموثقة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية.
الجدير ذكره أن عدداً من المفقودين الفلسطينيين في سورية شوهدوا في سجون النظام السوري، ومنهم من قضى تحت التعذيب في الأفرع الأمنية السورية، وحتى الآن يواصل النظام تكتمه على مصير آلاف اللاجئين في سجونه.