مجموعة العمل – مخيم النيرب
يعاني سكان مخيم النيرب بحلب كباقي المخيمات الفلسطينية في سورية من غلاء أسعار المواد الغذائية والتدفئة، ومن طمع تجار الأزمات والحروب، ما يشكل عبئاً متزايداً على كاهل أبناء المخيم الذين يعانون من فقر الحال.
إلى ذلك يتخوف أهالي مخيم النيرب من استمرار ارتفاع الأسعار مما سيؤثر سلباً على أوضاعهم المعيشية المتردية أصلاً جراء استمرار الحرب في سورية، وانخفاض قيمة الليرة السورية أمام الدولار وشح الموارد المالية، وانتشار البطالة بين أبناء المخيم .
ومن جهة أخرى يعاني سكان المخيم من استمرار انقطاع التيار الكهربائي والاتصالات عن المخيم لفترات زمنية طويلة.
مجموعة العمل – مخيم النيرب
يعاني سكان مخيم النيرب بحلب كباقي المخيمات الفلسطينية في سورية من غلاء أسعار المواد الغذائية والتدفئة، ومن طمع تجار الأزمات والحروب، ما يشكل عبئاً متزايداً على كاهل أبناء المخيم الذين يعانون من فقر الحال.
إلى ذلك يتخوف أهالي مخيم النيرب من استمرار ارتفاع الأسعار مما سيؤثر سلباً على أوضاعهم المعيشية المتردية أصلاً جراء استمرار الحرب في سورية، وانخفاض قيمة الليرة السورية أمام الدولار وشح الموارد المالية، وانتشار البطالة بين أبناء المخيم .
ومن جهة أخرى يعاني سكان المخيم من استمرار انقطاع التيار الكهربائي والاتصالات عن المخيم لفترات زمنية طويلة.