جدد اللاجئون الفلسطينيون السوريون والسوريون المعتقلون في سجن كرموز بمصر مناشدتهم للأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية للتدخل من أجل حل قضيتهم والإفراج عنهم والتخفيف من معاناتهم، كما طالب المعتقلون من السفير الفلسطيني بزيارتهم والإطلاع على أوضاعهم المزرية وتأمين احتياجاتهم الإنسانية، والتدخل لدى السلطات المصرية من أجل إخلاء سبيلهم في أسرع وقت ممكن.
تجدر الإشارة إلى أن السلطات المصرية قامت باعتقال "56" لاجئاً فلسطينياً من سورية، وذلك بعد أن احتجزتهم أثناء محاولتهم الوصول إلى إيطاليا انطلاقاً من الشواطئ التركية في 25 من الشهر الماضي.
حيث وقعوا ضحية لعملية نصب من قبل المهربين الذين تركوهم على أحد الجزر قبالة الشواطئ المصرية، والتي قامت السلطات المصرية باعتقالهم منها، يذكر أن الأمن المصري كان قد أفرج عن جميع المحتجزين السوريين في حين استمر باعتقال "56" فلسطينياً، وذلك لرفض جميع البلدان المحيطة في سورية استقبالهم، حيث تم تخير اللاجئين بين ترحيلهم إلى سورية أو بقائهم في السجن
جدد اللاجئون الفلسطينيون السوريون والسوريون المعتقلون في سجن كرموز بمصر مناشدتهم للأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية للتدخل من أجل حل قضيتهم والإفراج عنهم والتخفيف من معاناتهم، كما طالب المعتقلون من السفير الفلسطيني بزيارتهم والإطلاع على أوضاعهم المزرية وتأمين احتياجاتهم الإنسانية، والتدخل لدى السلطات المصرية من أجل إخلاء سبيلهم في أسرع وقت ممكن.
تجدر الإشارة إلى أن السلطات المصرية قامت باعتقال "56" لاجئاً فلسطينياً من سورية، وذلك بعد أن احتجزتهم أثناء محاولتهم الوصول إلى إيطاليا انطلاقاً من الشواطئ التركية في 25 من الشهر الماضي.
حيث وقعوا ضحية لعملية نصب من قبل المهربين الذين تركوهم على أحد الجزر قبالة الشواطئ المصرية، والتي قامت السلطات المصرية باعتقالهم منها، يذكر أن الأمن المصري كان قد أفرج عن جميع المحتجزين السوريين في حين استمر باعتقال "56" فلسطينياً، وذلك لرفض جميع البلدان المحيطة في سورية استقبالهم، حيث تم تخير اللاجئين بين ترحيلهم إلى سورية أو بقائهم في السجن