مجموعة العمل - سورية
يشكو الفلسطينيون النازحون من مخيماتهم ومناطق تجمعاتهم في سورية والذين يقيمون بشكل إجباري في مراكز الإيواء من برد الشتاء وقسوته عليهم، وقال مراسل مجموعة العمل أن العائلات التي تعيش في المنازل المُتضررة ومراكز الإيواء في سورية تكافح من أجل الحصول على الدفء.
وقال نازح فلسطيني في أحد مراكز الإيواء "أن العائلات بحاجة ماسة وسريعة لوسائل التدفئة حتى الحطب، كما أن الأطفال بحاجة إلى كسوة شتوية، مطالباً المؤسسات الخيرية والمعنية بتقديم مساعدات فصل الشتاء التي تتألف من البطانيات والمواد الغذائية والوقود والمأوى للفئات الأشد حاجة خلال أشهر الشتاء الباردة.
إضافة إلى ذلك وبحسب شهادة أحد قاطني مراكز الإيواء "بأن الصف الواحد يحوي بين جدرانه عدة عائلات مما يخلق مشاكل عديدة، كما يعانون من استمرار انقطاع التيار الكهربائي لساعات وفترات زمنية طويلة.
تجدر الإشارة إلى أن آلاف اللاجئين الفلسطينيين نزحوا عن منازلهم في مخيماتهم، ومناطق تجمعاتهم بعد تعرضها للقصف والدمار وللاستهداف المباشر من قبل قوات النظام السوري.
مجموعة العمل - سورية
يشكو الفلسطينيون النازحون من مخيماتهم ومناطق تجمعاتهم في سورية والذين يقيمون بشكل إجباري في مراكز الإيواء من برد الشتاء وقسوته عليهم، وقال مراسل مجموعة العمل أن العائلات التي تعيش في المنازل المُتضررة ومراكز الإيواء في سورية تكافح من أجل الحصول على الدفء.
وقال نازح فلسطيني في أحد مراكز الإيواء "أن العائلات بحاجة ماسة وسريعة لوسائل التدفئة حتى الحطب، كما أن الأطفال بحاجة إلى كسوة شتوية، مطالباً المؤسسات الخيرية والمعنية بتقديم مساعدات فصل الشتاء التي تتألف من البطانيات والمواد الغذائية والوقود والمأوى للفئات الأشد حاجة خلال أشهر الشتاء الباردة.
إضافة إلى ذلك وبحسب شهادة أحد قاطني مراكز الإيواء "بأن الصف الواحد يحوي بين جدرانه عدة عائلات مما يخلق مشاكل عديدة، كما يعانون من استمرار انقطاع التيار الكهربائي لساعات وفترات زمنية طويلة.
تجدر الإشارة إلى أن آلاف اللاجئين الفلسطينيين نزحوا عن منازلهم في مخيماتهم، ومناطق تجمعاتهم بعد تعرضها للقصف والدمار وللاستهداف المباشر من قبل قوات النظام السوري.