مجموعة العمل - لبنان
أعلن الهلال الأحمر القطري وجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني - إقليم لبنان وجمعية إغاثة اطفال فلسطين والجمعية الطبية السورية الأمريكية عن البدء بقبول حالات الجراحة العظمية للأطفال السوريين والفلسطينيين في لبنان مجاناً، لإجراء العمليات الجراحية ومتابعتهم، وذلك في كل من بيروت، البقاع، صيدا، وطرابلس، مشيرين إلى أنه سيتم إجراء العمليات لهم على مراحل.
ووضعت الجهات المشرفة معاييراً للقبول منها: أن الأطفال بعمر 17 عاماً أو أقل و لديهم حالة جراحية غير إسعافية وغير مغطاة من قبل المفوضية، تقبل جميع الحالات الجراحية العظمية لدى الأطفال عدا حالات الجنف والحدب، ولا تشمل التغطية الأحذية الطبية أو الأطراف الصناعية أو المواد التجميلية، كذلك لاتشمل أجور انتقال المرضى من وإلى المراكز الطبية والمشافي.
وأضافت الجهات المشرفة أنه يمكن إرسال تقارير الحالات الطبية عبر إيميلها :
medical.cases@multiaidprograms.org
أو التواصل عبر رقمها - 8165250، مشيرة إلى أن آخر موعد للتسجيل 4-2-2017.
يُشار أن الاستشفاء يُشكل أحد أبرز التحديات والمشكلات التي يواجهها المهجرين الفلسطينيين السوريين والسوريين في لبنان، فيما لا تزال المعاناة من نقص الخدمات الاستشفائية كبيرة، خصوصاً بعد تضاؤل إندفاع المنظمات والهيئات المحلية، إثر استمرار الحرب في سورية.
مجموعة العمل - لبنان
أعلن الهلال الأحمر القطري وجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني - إقليم لبنان وجمعية إغاثة اطفال فلسطين والجمعية الطبية السورية الأمريكية عن البدء بقبول حالات الجراحة العظمية للأطفال السوريين والفلسطينيين في لبنان مجاناً، لإجراء العمليات الجراحية ومتابعتهم، وذلك في كل من بيروت، البقاع، صيدا، وطرابلس، مشيرين إلى أنه سيتم إجراء العمليات لهم على مراحل.
ووضعت الجهات المشرفة معاييراً للقبول منها: أن الأطفال بعمر 17 عاماً أو أقل و لديهم حالة جراحية غير إسعافية وغير مغطاة من قبل المفوضية، تقبل جميع الحالات الجراحية العظمية لدى الأطفال عدا حالات الجنف والحدب، ولا تشمل التغطية الأحذية الطبية أو الأطراف الصناعية أو المواد التجميلية، كذلك لاتشمل أجور انتقال المرضى من وإلى المراكز الطبية والمشافي.
وأضافت الجهات المشرفة أنه يمكن إرسال تقارير الحالات الطبية عبر إيميلها :
medical.cases@multiaidprograms.org
أو التواصل عبر رقمها - 8165250، مشيرة إلى أن آخر موعد للتسجيل 4-2-2017.
يُشار أن الاستشفاء يُشكل أحد أبرز التحديات والمشكلات التي يواجهها المهجرين الفلسطينيين السوريين والسوريين في لبنان، فيما لا تزال المعاناة من نقص الخدمات الاستشفائية كبيرة، خصوصاً بعد تضاؤل إندفاع المنظمات والهيئات المحلية، إثر استمرار الحرب في سورية.
