مجموعة العمل - جنوب دمشق
عقد يوم أمس لقاء تشاورياً بين عدد من الشخصيات المدنية وناشطين من أبناء ووجهاء الشعب الفلسطيني في المنطقة الجنوبية لمدينة دمشق، وقال المجتمعون أن اللقاء يهدف إلى محاولة إيجاد حلول للمشاكل التي يتعرض لها كل من بقي من اللاجئين الفلسطينيين في جنوب دمشق، وتم التباحث حول إمكانية توحيد الطاقات بين الجميع والاستفادة من الخبرات الموجودة للتخفيف من معاناة اللاجئين الفلسطينيين.
يأتي ذلك في وقت يتواصل فيه نزوح آلاف اللاجئين الفلسطينيين عن مخيم اليرموك المحاصر، بسبب استمرار سيطرة داعش عليه، ومحاصرة النظام السوري ومجموعاته الموالية ومنع عودة أهله إليه.
وتجدر الإشارة إلى أن اللاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق يعانوا من انعدام للموارد المالية، وارتفاع الأسعار، وانتشار البطالة، واعتماد غالبيتهم على المساعدات المقدمة من المؤسسات الإغاثية والأونروا.
مجموعة العمل - جنوب دمشق
عقد يوم أمس لقاء تشاورياً بين عدد من الشخصيات المدنية وناشطين من أبناء ووجهاء الشعب الفلسطيني في المنطقة الجنوبية لمدينة دمشق، وقال المجتمعون أن اللقاء يهدف إلى محاولة إيجاد حلول للمشاكل التي يتعرض لها كل من بقي من اللاجئين الفلسطينيين في جنوب دمشق، وتم التباحث حول إمكانية توحيد الطاقات بين الجميع والاستفادة من الخبرات الموجودة للتخفيف من معاناة اللاجئين الفلسطينيين.
يأتي ذلك في وقت يتواصل فيه نزوح آلاف اللاجئين الفلسطينيين عن مخيم اليرموك المحاصر، بسبب استمرار سيطرة داعش عليه، ومحاصرة النظام السوري ومجموعاته الموالية ومنع عودة أهله إليه.
وتجدر الإشارة إلى أن اللاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق يعانوا من انعدام للموارد المالية، وارتفاع الأسعار، وانتشار البطالة، واعتماد غالبيتهم على المساعدات المقدمة من المؤسسات الإغاثية والأونروا.