map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

فلسطينيو سورية في مخيم المية ومية يشكون بؤس الحال وشح المساعدات

تاريخ النشر : 01-02-2017
فلسطينيو سورية في مخيم المية ومية يشكون بؤس الحال وشح المساعدات

مجموعة العمل – لبنان

وردت رسائل عديدة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية من عائلات فلسطينية سورية مهجرة إلى مخيم المية ومية في مدينة صيدا جنوب لبنان، تشكو فيها أوضاعهم الإنسانية المزرية على كافة المستويات الحياتية والاقتصادية والاجتماعية، نتيجة انتشار البطالة بينهم وعدم توفر موارد مالية، وتجاهل المؤسسات الإغاثية والجمعيات الخيرية وعدم تقديم المساعدات لهم.

من جانبها قالت لاجئة فلسطينية سورية لمراسل مجموعة العمل في لبنان : "إن العائلات الفلسطينية السورية في مخيم المية ومية تعاني التهميش وعدم إيصال المساعدات الإغاثية لهم" على حد قولها، مشيرة إلى أنه لم يتم توزيع أي مساعدات إغاثية عليهم منذ أشهر طويلة، وتساءلت عن سبب هذا الإهمال وعدم المبالاة بهم، منوهة إلى أن ما يزيد من مأساة فلسطينيي سورية في لبنان ويفاقمها هو معاملة الحكومة اللبنانية لهم كسائحين، مما يسقط حقوقهم الواجبة على الدولة اللبنانية، إضافة إلى عدم شعورهم بالأمن والأمان نتيجة السياسات المتقلبة التي يمارسها الأمن العام اتجاههم وعدم تجديد إقاماتهم، والسماح لهم بالعمل على الأراضي اللبنانية.

يُشار أن عدد العائلات الفلسطينية السورية المهجرة في مخيم المية ومية جنوب لبنان يبلغ حوالي (70) عائلة. 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/6681

مجموعة العمل – لبنان

وردت رسائل عديدة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية من عائلات فلسطينية سورية مهجرة إلى مخيم المية ومية في مدينة صيدا جنوب لبنان، تشكو فيها أوضاعهم الإنسانية المزرية على كافة المستويات الحياتية والاقتصادية والاجتماعية، نتيجة انتشار البطالة بينهم وعدم توفر موارد مالية، وتجاهل المؤسسات الإغاثية والجمعيات الخيرية وعدم تقديم المساعدات لهم.

من جانبها قالت لاجئة فلسطينية سورية لمراسل مجموعة العمل في لبنان : "إن العائلات الفلسطينية السورية في مخيم المية ومية تعاني التهميش وعدم إيصال المساعدات الإغاثية لهم" على حد قولها، مشيرة إلى أنه لم يتم توزيع أي مساعدات إغاثية عليهم منذ أشهر طويلة، وتساءلت عن سبب هذا الإهمال وعدم المبالاة بهم، منوهة إلى أن ما يزيد من مأساة فلسطينيي سورية في لبنان ويفاقمها هو معاملة الحكومة اللبنانية لهم كسائحين، مما يسقط حقوقهم الواجبة على الدولة اللبنانية، إضافة إلى عدم شعورهم بالأمن والأمان نتيجة السياسات المتقلبة التي يمارسها الأمن العام اتجاههم وعدم تجديد إقاماتهم، والسماح لهم بالعمل على الأراضي اللبنانية.

يُشار أن عدد العائلات الفلسطينية السورية المهجرة في مخيم المية ومية جنوب لبنان يبلغ حوالي (70) عائلة. 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/6681