مجموعة العمل - جنوب دمشق
أفادت الأنباء الواردة من جنوب دمشق، انقطاع ادخال مادة الخبز لأهالي مخيم اليرموك المحاصرين، وذلك بعد توقف الهلال الأحمر السوري عن إدخاله لليوم الثاني على التوالي من دون إبداء الأسباب، حيث يتوجه أبناء المخيم لتسلم الكمية المخصصة لكل فرد في بلدة يلدا (رغيف خبز يومياً).
فيما أشار عدد من أبناء المخيم إلى وجود مناطق في مخيم اليرموك المحاصر لم يدخلها الخبز منذ أكثر من شهر كمنطقة شارع حيفا، بسبب حصار تنظيم الدولة - داعش لمناطق سيطرة "جبهة فتح الشام" في المخيم.
هذا وعزا ناشطون أسباب انقطاعه إلى عدم اتفاق رؤساء الموسسات العاملة جنوب دمشق فيما بينهم، الأمر الذي ينعكس سلباً على أهالي مخيم اليرموك، علماً أن "المكتب الإغاثي لاهالي مخيم اليرموك" هو الذي يشرف على توزيعه في بلدة يلدا.
الجدير ذكره أن العائلات الفلسطينية جنوب دمشق تعيش إلى جانب أبناء المنطقة الجنوبية للعاصمة دمشق، معاناة كبيرة لتأمين الطعام في ظل انتشار البطالة وانعدام مواردهم المالية وعيش غالبيتهم على المساعدات المقدمة من المؤسسات الإغاثية والأونروا.
مجموعة العمل - جنوب دمشق
أفادت الأنباء الواردة من جنوب دمشق، انقطاع ادخال مادة الخبز لأهالي مخيم اليرموك المحاصرين، وذلك بعد توقف الهلال الأحمر السوري عن إدخاله لليوم الثاني على التوالي من دون إبداء الأسباب، حيث يتوجه أبناء المخيم لتسلم الكمية المخصصة لكل فرد في بلدة يلدا (رغيف خبز يومياً).
فيما أشار عدد من أبناء المخيم إلى وجود مناطق في مخيم اليرموك المحاصر لم يدخلها الخبز منذ أكثر من شهر كمنطقة شارع حيفا، بسبب حصار تنظيم الدولة - داعش لمناطق سيطرة "جبهة فتح الشام" في المخيم.
هذا وعزا ناشطون أسباب انقطاعه إلى عدم اتفاق رؤساء الموسسات العاملة جنوب دمشق فيما بينهم، الأمر الذي ينعكس سلباً على أهالي مخيم اليرموك، علماً أن "المكتب الإغاثي لاهالي مخيم اليرموك" هو الذي يشرف على توزيعه في بلدة يلدا.
الجدير ذكره أن العائلات الفلسطينية جنوب دمشق تعيش إلى جانب أبناء المنطقة الجنوبية للعاصمة دمشق، معاناة كبيرة لتأمين الطعام في ظل انتشار البطالة وانعدام مواردهم المالية وعيش غالبيتهم على المساعدات المقدمة من المؤسسات الإغاثية والأونروا.