مجموعة العمل - ألمانيا
استضافت صالة " فرانكفورت هوف" في مدينة ماينز الألمانية بمقاطعة راين لاند بفالس الألمانيّة، بين 28 كانون الثاني المنصرم حتى اليوم الجمعة الثالث من شباط الجاري، لوحات الفنّان التشكيلي الفلسطيني السوري "غسان الشهاب"، وذلك ضمن فعّاليات ملتقى فنّي، أقيم برعاية من حكومة المقاطعة، وبحضور رئيسة وزراء المقاطعة.
وعلى هامش المعرض، التقى الكادر الفنّي من فنانيين وموسيقيين مع رئيسة وزراء مقاطعة راين لاند بفالس أهدى الفنان غسّان الشهاب خلالها إحدى لوحاته إليها، وسط إعجاب الحاضرين وثنائهم.
وكان الفنان "غسان الشهاب" أحد أبناء مخيم خان الشيح قد هاجر سورية خلال أحداث الحرب، ولجأ إلى ألمانيا، وهو واحد من الفنانين التشكيليين المعروفين في سورية، وشارك في العديد من المعارض المقامة في المانيا.
كما شارك الشهاب في معرض أقامته مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية خلال فعاليات مؤتمر فلسطينيي أوروبا (14) في مالمو، عُرض فيه عدداً من اللوحات الفنية المرسومة بالفحم وأقلام الرصاص، والتي تعرض معاناة اللاجئين الفلسطينيين في سورية.
يشار إلى أن العديد من النخب الفلسطينية السورية والجامعيين وخريجي المعاهد والجامعات تحاول شق طريقها في بلاد المهجر بعد فرارهم من الحرب الدائرة في سورية، وتعرض مخيماتهم ومواطن اقاماتهم للقصف والدمار، حيث وصل أكثر من (80) ألف لاجئاً إلى أوروبا، فيما لاتزال هجرة اللاجئين الفلسطينيين مستمرة من سورية.
مجموعة العمل - ألمانيا
استضافت صالة " فرانكفورت هوف" في مدينة ماينز الألمانية بمقاطعة راين لاند بفالس الألمانيّة، بين 28 كانون الثاني المنصرم حتى اليوم الجمعة الثالث من شباط الجاري، لوحات الفنّان التشكيلي الفلسطيني السوري "غسان الشهاب"، وذلك ضمن فعّاليات ملتقى فنّي، أقيم برعاية من حكومة المقاطعة، وبحضور رئيسة وزراء المقاطعة.
وعلى هامش المعرض، التقى الكادر الفنّي من فنانيين وموسيقيين مع رئيسة وزراء مقاطعة راين لاند بفالس أهدى الفنان غسّان الشهاب خلالها إحدى لوحاته إليها، وسط إعجاب الحاضرين وثنائهم.
وكان الفنان "غسان الشهاب" أحد أبناء مخيم خان الشيح قد هاجر سورية خلال أحداث الحرب، ولجأ إلى ألمانيا، وهو واحد من الفنانين التشكيليين المعروفين في سورية، وشارك في العديد من المعارض المقامة في المانيا.
كما شارك الشهاب في معرض أقامته مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية خلال فعاليات مؤتمر فلسطينيي أوروبا (14) في مالمو، عُرض فيه عدداً من اللوحات الفنية المرسومة بالفحم وأقلام الرصاص، والتي تعرض معاناة اللاجئين الفلسطينيين في سورية.
يشار إلى أن العديد من النخب الفلسطينية السورية والجامعيين وخريجي المعاهد والجامعات تحاول شق طريقها في بلاد المهجر بعد فرارهم من الحرب الدائرة في سورية، وتعرض مخيماتهم ومواطن اقاماتهم للقصف والدمار، حيث وصل أكثر من (80) ألف لاجئاً إلى أوروبا، فيما لاتزال هجرة اللاجئين الفلسطينيين مستمرة من سورية.
