مجموعة العمل - ضحايا
أفادت الأنباء الواردة من مخيم اليرموك المحاصر، قضاء اللاجئة الفلسطينية "مريم الناجي"
يوم أمس، إثر إصابتها برصاص قناصة، وذلك أثناء تواجدها في الحارات المقابلة لمسبح الباسل، بالقرب من شارع العروبة في مخيم اليرموك.
وأشارت مصادر من داخل المخيم أن المرأة أصيبت في صدرها، ولم تنجح محاولات إسعافها في مشفى فلسطين لتفارق الحياة فيها، علماً أن المشفى يعمل بإمكانيات متواضعة جداً، وأكدت مصادر ميدانية من المخيم، أن مصدر القنص كان من جهة قطاع المسبح في بلدة يلدا، الذي سيطرت عليه مجموعة "شام الرسول" إحدى مجموعات المعارضة المسلحة بعد انسحاب العناصر المتبقية من "هيئة تحرير الشام" منها.
من جانبها "مجموعة "شام الرسول" أكدت أنها قنصت يوم أمس أحد عناصر تنظيم الدولة - داعش، ولم تشر إلى حالة قنص اللاجئة الفلسطينية.
تجدر الإشارة إلى أن مجموعة العمل وثقت (1131) من أبناء مخيم اليرموك قضوا منذ بدء أحداث الحرب، فيما وثقت (301) لاجئ فلسطيني قضوا قنصاً في عدة مناطق بسورية.
مجموعة العمل - ضحايا
أفادت الأنباء الواردة من مخيم اليرموك المحاصر، قضاء اللاجئة الفلسطينية "مريم الناجي"
يوم أمس، إثر إصابتها برصاص قناصة، وذلك أثناء تواجدها في الحارات المقابلة لمسبح الباسل، بالقرب من شارع العروبة في مخيم اليرموك.
وأشارت مصادر من داخل المخيم أن المرأة أصيبت في صدرها، ولم تنجح محاولات إسعافها في مشفى فلسطين لتفارق الحياة فيها، علماً أن المشفى يعمل بإمكانيات متواضعة جداً، وأكدت مصادر ميدانية من المخيم، أن مصدر القنص كان من جهة قطاع المسبح في بلدة يلدا، الذي سيطرت عليه مجموعة "شام الرسول" إحدى مجموعات المعارضة المسلحة بعد انسحاب العناصر المتبقية من "هيئة تحرير الشام" منها.
من جانبها "مجموعة "شام الرسول" أكدت أنها قنصت يوم أمس أحد عناصر تنظيم الدولة - داعش، ولم تشر إلى حالة قنص اللاجئة الفلسطينية.
تجدر الإشارة إلى أن مجموعة العمل وثقت (1131) من أبناء مخيم اليرموك قضوا منذ بدء أحداث الحرب، فيما وثقت (301) لاجئ فلسطيني قضوا قنصاً في عدة مناطق بسورية.